الصفحه ٤٦ :
الذكر ، ولم يكن
قد تقدّم تعيين حظّ للأنثيين حتّى يقدّر به ، فعلم أنّ المراد تضعيف حظّ الذكر من
الصفحه ٤٥ : بعد هذا (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) فلم يبيّن حظّ الأب
الصفحه ١٠٧ : فتأكلوا أموال مواليكم.
والنصيب : الحظّ
والمقدار ، وهو صادق على الحظ في الآخرة والحظّ في الدنيا ، وتقدّم
الصفحه ٢٠٥ : شرّ فهو مشاكلة ، وقرينتها وصفها بسيّئة ،
إذ لا يقال (شفع) للذي سعى بجلب سوء.
والنصيب : الحظّ
من كلّ
الصفحه ٤٤ : ، كما بنى السميع من أسمع ، والحكيم من أحكم.
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٢٥٧ : كلّ عصر ، وبقي معها من الشرور حظّ يسير ينزع فيه
الشيطان منازعه وكل الله أمر الذياد عنه إلى إرادة البشر
الصفحه ٢٧٠ :
إنّ هي إلّا حظة
أو تطليق
أو صلف أو بين
ذاك تعليق (١)
وقد دلّ
الصفحه ١٢ : فروع تقوى الله الذي يتساءلون به
وبالأرحام فيجعلون للأرحام من الحظّ ما جعلهم يقسمون بها كما يقسمون بالله
الصفحه ٢٥ : : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمُ) [الحج : ١] ليأخذ كل من يصلح لهذا الحكم حظّه من الامتثال
الصفحه ٤٨ :
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) [النساء : ١١].
وقوله : (وَوَرِثَهُ أَبَواهُ) زاده
الصفحه ٨٢ : الطلاق عدول عن العقد ، والموت أمر
قاهر ، فكأنّه كان ناويا الدخول بها ، ولا حظّ لهذا القول.
وقوله
الصفحه ١٠٥ : أنّها نزلت في
قول امرأة «إنّ للذكر مثل حظّ الأنثيين وشهادة امرأتين برجل أفنحن في العمل كذلك»
؛ وبعضها في
الصفحه ١٥٤ : أن يزكّي نفسه. وفي تصدير الجملة ب (بل) تصريح بإبطال
تزكيتهم. وأنّ الذين زكّوا أنفسهم لا حظّ لهم في
الصفحه ١٨٦ : الذين
يبذلونها ويرغبون في حظّ الآخرة. وإسناد القتال المأمور بع إلى أصحاب هذه الصلة
وهي : (يَشْرُونَ
الصفحه ١٩١ : نفوسهم ، أي أنّ التأخير لا يفيد والتعلّق
بالتأخير لاستبقاء الحياة لا يوازي حظّ الآخرة ، وبذلك يبطل ما