الصفحه ١٣٢ : ، فقيل : يودّون أنّهم لم يبعثوا
وبقوا مستوين مع الأرض في بطنها ، وقيل : يودّون أن يدفنوا حينئذ كما كانوا
الصفحه ١٣٣ : الإثم متّصف بوصف مناسب للتحريم
، ولكن الله أبقى إباحتها رحمة لهم في معتادهم ، مع تهيئة النفوس إلى قبول
الصفحه ١٤٢ :
الأرض مواراة الدفن. والمعنى : فامسحوا وجوهكم وأيديكم ، وقد ذكرت هذه الباء مع
الممسوح في الوضوء ومع
الصفحه ١٤٤ : ) ، أي إذا كانوا مضمرين لكم السوء فالله وليّكم يهديكم
ويتولّى أموركم شأن الوليّ مع مولاه ، وكان قوله
الصفحه ١٤٨ : موجود. وقال صاحب «الكشاف» عند قوله تعالى : «أإله مع الله قليلا ما
تذكّرون» «والمعنى نفي التذكير. والقلّة
الصفحه ١٦١ : سدانة الكعبة
يضمها مع السقاية وكانت السقاية بيده ، وهي في بني هاشم ، فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٢ : الذين لا يعدّون أنفسهم
سواء مع عموم الناس ، فهم إن شاءوا عدلوا وأنصفوا ، وإن شاءوا جاروا وظلموا ، قال
الصفحه ١٦٤ : .
و (نعمّا) أصله (نعم
ما) ركّبت (نعم) مع (ما) بعد طرح حركة الميم الأولى وتنزيلها منزلة الكلمة الواحدة
، وأدغم
الصفحه ١٦٩ : أصول الشريعة.
ومعنى (إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ) مع أنّهم خوطبوا ب (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٧٠ : الآية اختلافا
متقاربا : فعن قتادة والشعبي أنّ يهوديا اختصم مع منافق اسمه بشر فدعا اليهوديّ
المنافق إلى
الصفحه ١٧٥ : أنفسهم مع الرعاية على الفاصلة ، ويجوز أن يتعلق بفعل (قُلْ لَهُمْ) ، أي قل لهم قولا في شأن أنفسهم ، فظرفية
الصفحه ١٨٣ : . قال النحّاس : «ربّما توهّم الضعيف في اللغة أنّهما واحد مع أنّ بينهما
فرقا» ومع هذا فقد جعلهما صاحب
الصفحه ١٨٤ : بذلك يستتبع الإنكار عليه ، والتعريض به ، مع كون الخبر باقيا على حقيقته
لأنّ مستتبعات التراكيب لا توصف
الصفحه ١٨٨ :
شهدن مع النبي
مسوّمات
حنينا وهي دامية
الحوامي
ووقعة خالد
الصفحه ٢٠٥ : السيّئة ، فجاءت هذه الآية إيذانا للفريقين بحالتهما. والمقصود مع
ذلك الترغيب في التوسّط في الخير والترهيب