الصفحه ٨٥ : الزمن الأول يتوهّم أنّ أمة
الرجل إذا زوّجها من زوج لا يحرم على السيّد قربانها ، مع كونها ذات زوج. وقد
الصفحه ٨٨ :
وأمّا نكاح
التفويض : وهو أن ينعقد النكاح مع السكوت عن المهر ، وهو جائز عند جميع الفقهاء ؛
فجوازه
الصفحه ٨٩ : العصمة ، مثل الغربة في سفر أو غزو إذا لم تكن مع
الرجل زوجه. ويشترط فيه ما يشترط في النكاح من صداق وإشهاد
الصفحه ٩٣ : تبوّأ أو إذا
جهّزها من عنده قبل ذلك ، ومعنى تبوّأ إذا جعل سكناها مع زوجها في بيت سيّدها.
وقوله
الصفحه ٩٥ : الزنا.
وقوله : (وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ) أي إذا استطعتم الصبر مع المشقّة إلى أن يتيسّر له نكاح
الصفحه ١٠١ : الأنفس ، مع أنّ الثاني أخطر ، إمّا لأنّ مناسبة ما
قبله أفضت إلى النهي عن أكل الأموال فاستحقّ التقديم لذلك
الصفحه ١٠٧ : تمنّي فريق أن يعمل عمل فريق آخر ، لأنّ الثواب غير
منحصر في عمل معيّن ، فإنّ وسائل الثواب كثيرة فلا يسو
الصفحه ١١٢ : مع مناسبته لما ذكر من سبب نزول (وَلا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللهُ
بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ١١٤ : ) مع الفعل على تقدير احتمال المصدرية جزالة لا توجد في قولنا : بتفضيل الله
وبالإنفاق ، لأنّ العرب
الصفحه ١١٥ : إلى
ما فيه حقّ للأزواج وحدهم أو مع حقّ الله ، فشمل ما يكرهه الزوج إذا لم يكن فيه
حرج على المرأة
الصفحه ١١٦ : ذكرها مع ظهور أنّه لا
يراد الجمع بين الثلاثة ، والترتيب هو الأصل
الصفحه ١١٧ : نُشُوزَهُنَ) تخافون عواقبه السيّئة. فالمعنى أنّه قد حصل النشوز مع
مخائل قصد العصيان والتصميم عليه لا مطلق
الصفحه ١٢٢ : يختصّ
بالمعاملة مع ذوي القربى والضعفاء ، وقدّم له الأمر بعبادة الله تعالى وعدم
الإشراك على وجه الإدماج
الصفحه ١٢٨ : مع سهولة أخذهم بالحيطة لأنفسهم
لو شاءوا ، بيّن أنّ الله منزّه عن الظلم القليل ، بله الظلم الشديد
الصفحه ١٣٠ : معه متعلّقه بعلى أو اللام : ليعمّ الأمرين.
والاستفهام مستعمل في لازم معناه من التعجيب ، وقد تقدّم