الصفحه ٢٣٥ : كلام الله تعالى ، مع أنّ أصلها أن تكون للشرط
المشكوك في حصوله.
وقد اتّفق العلماء
على أنّ حكم هذه
الصفحه ٢٤٣ : ء كان معه إلى شيء
آخر ، كما هنا ، أي فيعدلون عن معسكرهم إلى جيشكم. ولمّا كان المقصود من الميل هنا
الكرّ
الصفحه ٢٤٩ : أن يستخفي من الله.
وجملة : (وَهُوَ مَعَهُمْ) حال من اسم الجلالة ، والمعية هنا معية العلم والاطّلاع
الصفحه ٢٥٠ : على ارتكاب المعاصي. وأحسن ما قيل في تفسير هذه الآية :
أنّ عمل السوء أريد به عمل السوء مع الناس ، وهو
الصفحه ٢٧٣ : اشتراط اتّحاد جنس
الموصوف بكلمة آخر وما تصرّف منها مع جنس ما عطف هو عليه ، فلا يجوز عندهم أن تقول
: ركبت
الصفحه ٢٨٨ :
؛ لأنّ المشاكلة لا تعدو أن تكون استعارة لفظ لغير معناه مع مزيد مناسبة مع لفظ
آخر مثل اللفظ المستعار
الصفحه ٢٩١ : أولياء
ممّا يبعث الناس على معرفة جزاء هذا الفعل مع ما ذكرناه من قصد التشهير بالمنافقين
والتسجيل عليهم
الصفحه ٣٠٣ :
دابّة ، يقولون : المدّ يصير عوضا عن الحركة ، قال : وإذا جاز نحو دويبّة مع نقصان
المدّ الذي فيه لم يمتنع
الصفحه ٣٠٩ : ، فيتعيّن أن يكون المراد بأهل الكتاب اليهود. والمعنى
أنّ اليهود مع شدّة كفرهم بعيسى لا يموت أحد منهم إلّا
الصفحه ٣١٥ : الكتاب القرآن ولم يكن لبعض من ذكر معه كتاب. وعدّ
الله هنا جمعا من النبيئين والمرسلين وذكر أنّه أوحي إليهم
الصفحه ٣٢٥ : . وإظهار فعل (يَشْهَدُونَ) مع وجود حرف العطف للتّأكيد. وحرف (لكن) بسكون النون مخفّف
لكنّ المشدّدة النون
الصفحه ٣٢٩ : الكسائي
والكوفيّون : نصب بكان محذوفة مع خبرها ، والتقدير : يكن خيرا. وعندي : أنّه منصوب
على الحال من
الصفحه ٣٣٧ : وربّه ، كما
في مجادلته مع إبليس ، فقد قال له المسيح «للربّ إلهك تسجد وإيّاه وحده تعبد».
وعدل عن طريق
الصفحه ٦ : ) [النساء : ٥٨]
نزلت يوم فتح مكّة في قصة عثمان بن طلحة الشيبي ، صاحب مفتاح الكعبة ، وليس فيها
جدال مع
الصفحه ١٣ : ادفعوا. وذلك بما نقل عن جابر بن زيد أنّه قال :
نزلت هذه الآية في الذين لا يورّثون الصغار مع وجود الكبار