الصفحه ٥٩ : مع التنصيص على شمول
النوعين.
وجعل لفظ (اللاتي)
للعموم ليستفاد العموم من صيغة الجمع فقط.
وجعل لفظ
الصفحه ٦٨ : قريش مباحة مع التراضي. وعلى هذا التفسير يكون قوله (كَرْهاً) حالا من النساء ، أي كارهات غير راضيات
الصفحه ٩١ : الكتابية ، فتعطيل مفهوم قوله : (الْمُؤْمِناتِ) مع (الْمُحْصَناتِ) حصل بأدلّة أخرى ، فلذلك ألغوا الوصف هنا
الصفحه ١٠٥ : الشرعية.
ومنها أن يتمنّى
نعمة تماثل نعمة في يد الغير مع إمكان حصولها للمتمنّي بدون أن تسلب من التي هي في
الصفحه ١٣٤ :
الصحابة يشربون
الخمر ثم يأتون المسجد للصلاة مع رسول الله فنهاهم الله عن ذلك ولا يخفى بعده
ومخالفته
الصفحه ١٣٧ : السبب ،
وكان مع ذلك محصّلا للمناسبة المقتضية للتشريع ، وهي إزالة الأوساخ عند بلوغها
مقدارا يناسب أن يزال
الصفحه ١٤٣ :
فعل ، وهو مفيد مع
ذلك للتعجيب ، وتقدّم نظيرها في قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
أُوتُوا
الصفحه ١٤٦ : ) إظهار للتأدب معه.
ومعنى (اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ) أنّهم يقولون للرسول صلىاللهعليهوسلم عند مراجعته
الصفحه ١٨٥ : المبطّئ يتمنّى أن لو كان مع الجيش ليفوز فوزا عظيما ،
وهو الفوز بالغنيمة والفوز بأجر الجهاد ، حيث وقعت
الصفحه ١٩٠ : ينسجم مع أسلوب بقية الكلام في قوله : (وَإِنْ تُصِبْهُمْ
حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ) وما
الصفحه ١٩٣ :
سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسى وَمَنْ مَعَهُ) [الأعراف : ١٣١].
والمراد بالحسنة والسّيئة هنا ما تعارفه العرب
الصفحه ١٩٩ :
استمرارهم على ذلك ، مع ظهور دلائل الدّين ، منبئا بقلّة تفهّمهم القرآن ، وضعف
استفادتهم ، كان المقام لتفريع
الصفحه ٢٢٦ : ماله ، فأوخذوا بالمآل. فالمقصود من
هذا القيد زيادة التوبيخ ، مع العلم بأنّه لو قال لمن أظهر الإسلام
الصفحه ٢٢٨ :
وزهده فيما هو خير
مع المكنة منه ، وكذلك هو هنا لظهور أنّ القاعد عن الجهاد لا يساوي المجاهد في
الصفحه ٢٣١ : مع قومهم بمكة ففتنوهم فارتدّوا
، وخرجوا يوم بدر مع المشركين فكثّروا سواد المشركين ، فقتلوا ببدر