الصفحه ٧ : معظمها ، بعد التشريع ، جدال كثير مع اليهود وتشويه
لأحوال المنافقين ، وجدال مع النصارى ليس بكثير ، ولكنّه
الصفحه ٢٣ : ] وهنالك معاشرات أخرى ، مثل الضماد وهو أن
تتّخذ ذات الزوج رجلا خليلا لها في سنة القحط لينفق عليها مع نفقة
الصفحه ٩٢ : ، فيقلّ
الوفاق بينهما ، بخلاف أحد الوصفين. ويظهر أثر ذلك في الأبناء إذ يكونون أرقّاء مع
مشاهدة أحوال
الصفحه ٩٤ :
والمسافحات
الزواني مع غير معيّن. ومتّخذات الأخدان هنّ متّخذات أخلّاء تتّخذ الواحدة خليلا
تختصّ به
الصفحه ١٤٠ : قالت :
خرجنا مع رسول الله في بعض أسفاره حتى إذا كنّا بالبيداء أو بذات الجيش انقطع عقد
لي فأقام رسول
الصفحه ١٥٩ : النفس.
وتبديل الجلد مع بقاء نفس صاحبه لا ينافي العدل لأنّ الجلد وسيلة إبلاغ العذاب
وليس هو المقصود
الصفحه ١٨١ : أسبابها.
[٦٩ ـ ٧٠] (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ
فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢١٥ : بديع لم
يبق معه اختلاف في الحكم ولكن صرّح باختلاف الحالين ، وبوصف ما في ضمير الفريقين.
والوجدان في
الصفحه ٢٢٤ : ] : (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) ـ إلى قوله ـ (إِلَّا مَنْ تابَ) لأنّ قوله : (وَمَنْ يَفْعَلْ
الصفحه ٢٤٢ : . والقول الفصل في ذلك هو ما رواه مالك في «الموطأ» ،
عن سهل بن أبي حثمة : إنه صلّى مع رسول الله
الصفحه ٣٤٣ : ، و (أَنْ تَضِلُّوا) تعليل ل (يبيّن) حذفت منه اللام ، وحذف الجار مع (أن)
شائع. والمقصود التعليل بنفي الضلال
الصفحه ١٠ :
لهنّ ، ثم منّ على النوع بنعمة النسل في قوله : (وَبَثَّ مِنْهُما
رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً) مع ما في ذلك
الصفحه ١٤ : مع
أنّهم أغنياء ؛ على أنّ التضمين ليس من التقييد بل هو قائم مقام نهيين ، ولذلك روي
: أنّ المسلمين
الصفحه ١٧ :
الأصلية لما عليه
الناس قبل الإسلام مع إبطال ما لا يرضاه الدين كالزيادة على الأربع ، وكنكاح المقت
الصفحه ٣٣ :
القياس إذ ليس الحجر إلّا لأجل السفه وسوء التصرّف فأي أثر للبلوغ لو لا أنّه
مظنّة الرشد ، وإذا لم يحصل مع