الصفحه ٢٠٦ : في توجيه انتظام هذه الآية مع سابقتها ، وتستغني عن
الالتجاء إلى المناسبات الضعيفة التي صاروا إليها
الصفحه ٢٠٧ : هو مستحقّها لا ملوك الناس. وقال النابغة :
يحيّون بالرّيحان يوم السّباسب
أي يحيون مع تقديم
الريحان
الصفحه ٢١٠ : مجرّد النطق بكلمة الإسلام ، مع
التجرّد عن إظهار موالاة المسلمين. وهذه الآية دليل على أنّ المجتهد إذا
الصفحه ٢١١ : شنيعا ، وهو مقارب
للأول. وقد جعل الله ردّهم إلى الكفر جزاء لسوء اعتقادهم وقلّة إخلاصهم مع رسوله
الصفحه ٢١٦ : الاجتماع مع القتل في نفس الأمر منافاة
الضدّين لقصد الإيذان بأنّ المؤمن إذا قتل مؤمنا فقد سلب عنه الإيمان
الصفحه ٢١٩ : الأعصار والأقطار ، الرجوع إلى قيمة مقدارها من الإبل المعيّن في
السّنّة. ودية المرأة القتيلة على النصف من
الصفحه ٢٢٢ : ء أخيه مقيس مائة من الإبل ، دية أخيه ، وأرسل إليهم
بذلك مع رجل من فهر فلمّا أخذ مقيس الإبل عدا على الفهري
الصفحه ٢٢٣ : : ٨٢] ، ومثل
قوله : (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ
الصفحه ٢٣٠ : زيادة (أَجْراً عَظِيماً) فبذلك غايرت الجملة المعطوفة الجملة المعطوف عليها مغايرة
سوّغت العطف ، مع ما في
الصفحه ٢٣٧ : السير ، فكان لذكر السبيل معها ضرب
من التورية. والمراغم اسم مكان من راغم إذا ذهب في الأرض ، وفعل راغم
الصفحه ٢٤٦ : فيه من أحوال المنافقين في تربّصهم بالمسلمين الدوائر ومختلف أحوال
القبائل في علائقهم مع المسلمين
الصفحه ٢٤٧ : فقد أمر بالحكم به بين الناس ، وليس المراد أنّه يعلمه الحقّ في
جانب شخص معيّن بأنّ يقول له : إن فلانا
الصفحه ٢٤٨ : عن
بني أبيرق ، مع علمه بأنّهم سرقوا ، خشية أن يفتضحوا ، وهذا من أفهام الضعفاء وسوء
وضعهم الأخبار
الصفحه ٢٥٢ : عوده إلى تلك الجماعة إذ لم تكن نجواهم إلّا فيما
يختصّ بقضيتهم ، فلا عموم لها يستقيم معه الاستثناء في
الصفحه ٢٥٧ : كلّ عصر ، وبقي معها من الشرور حظّ يسير ينزع فيه
الشيطان منازعه وكل الله أمر الذياد عنه إلى إرادة البشر