الصفحه ٧٧ : في اجراء أمر الله عزّ وجلّ والعمل به ، وهي من أصعب
الاُمور ، وذلك لان أمتثال أي أمر مرّة واحدة أو
الصفحه ٨٩ : سيّدا شباب
أهل الجنّة» (١).
لأنّ أبناء الجنّة جميعاً شبان لا كهل
فيهم كما زعم بعضهم.
وروى مالك بن
الصفحه ١١٢ : ، لانّه من جملة أسماء الله المقدّسة وهو الحقّ ، أو أن
المراد من الدّين دين الحقّ القائم الى يوم القيامة
الصفحه ١١٥ :
عليهالسلام
فيقولون (كرم الله وجهه) لأنّه «عليه أفضل صلاة المصلّين» لم يسجد طرفة عين
للاصنام ولم يشرك بالله
الصفحه ١١٦ :
والاعمال الصالحة ، والاقوال الحسنة ، ولا يجوز القرب الذاتي والمكاني لذاته
الاقدس ، لانّ ذلك من صفات الاجسام
الصفحه ١٥٨ : صباحاً»
(٢).
لأن قوام المجتمع وحفظ النفوس والحقوق
مرتبط بأقامة الحدود.
أو المراد من الحدود هو حدود
الصفحه ٢٠٢ : استقامتكم في أمر الله تعالى
وطاعته ومعرفته ، لأنّ أوّل هذه المقامات وأشرفها مقام النّبي الاكرم
الصفحه ٢١٢ : بذلك الفوز بالثّواب والنجاة
من العقاب ، ولأنّ من زارهم عليهمالسلام
بعد موتهم زاروه يوم القيامة وإن كان
الصفحه ٢٤٣ : بمنزله القشر ومنكم بمنزلة اللب
، لأنّ الله سحبانه اشتق أسماءكم من أسمائه القدّسة ، وأمَّا أسماء غيركم فهي
الصفحه ٢٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(إنْ ذُكِرَ الخَيْرُ
كُنْتُمْ أوَّلَهُ)
لأن الابتداء بالخير سواءً كان بمعنى
الاحسان أو مطلق
الصفحه ٢٧١ :
وتهليله وتقديسه ، لأن أوّل ما خلق الله عزّ وجلّ خلق أرواحنا فأنطقنا بتوحيده
وتحميده ، ثم خلق الملائكة فلما
الصفحه ٧ : ومظاهر علوم ربّ
العالمين عليهمالسلام
لأنّها دون كلام الخالق وفوق كلام المخلوق.
الصفحه ١١ : الخطوات ، إمّا
لحصول كثرة الثّواب لان الزّائر يحصل في كلّ خطوة ثواباً وأجراً مقدّراً ، أو حصول
الوقار
الصفحه ٣٦ : ، ولأنّه ببركاتهم تنزل
السّماء أمطارها ، وتترشح النّعم الحقيقية مثل العلوم والكمالات والمعارف الحقة
على
الصفحه ٣٧ : لانتساب الابرار
إليهم ، واهتدائهم بأنوارهم الطيبة لأن النّاس تعلموا معنى الخير والاصلاح والطيب
في مدرستهم