الصفحه ١١٨ : الإمام عليهالسلام : «الصّادقون هم
الائمّة والصّديقون بطاعتهم»
(٢).
اذاً المراد من الصّديقين هم أيضاً
الصفحه ١٣٠ : الملائكة أعظم منهما
ولأن الملائكة لم يعلموا جميع الاشياء كما اعترفوا به حيث قالوا : (لَا
عِلْمَ لَنَا
الصفحه ١٣٣ : الطّاهرين عليهمالسلام
(٢).
(وَأنْصَارَاً
لِدينِهِ)
لأن أئمّة الهدى عليهمالسلام نصروا دين الله
تعالى
الصفحه ١٣٤ : في قلوب فئة قليلة من الناس ، وامّا اكثر الناس فهم غافلون عنها ،
بل إذا أظهر أحد حقيقة المراتب العالية
الصفحه ١٦٣ : كان الخطأ من قبلهم إذا أخطأوا ، والصّواب من قبل علي بن أبي طالب عليهالسلام»
(١).
عن أبي مريم قال
الصفحه ١٦٦ : ، لان الله عزّ وجلّ وكّل بالعذاب والحساب والكتاب جمعاً من
الملائكة ، والائمّة الهدى عليهمالسلام
أفضل من
الصفحه ١٧٦ :
مستحق للشفاعة والغفران ، ومن لم تسؤه سيئته فليس بمؤمن ، وإذا لم يكن مؤمناً لم
يستحق الشفاعة لأن الله غير
الصفحه ١٨٩ : «ما»
في اولي العقول كثيراً ، واذا استعمل «ما»
هنا في اولي العقول يكون المعنى ، إن هذه المعاني كانت
الصفحه ٢٢٤ : وقاماته
السّامية ، ولذا ورد : لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله (١).
لانّ سلمان رحمه الله كان له من
الصفحه ٢٥٧ :
الفِرقَةُ)
أي بوجودكم الشريف تبدلت الفرقة الى
الأئتلاف والإتحاد ، ولأنّ الله سبحانه بجدّكم العظيم
الصفحه ١٩ : ، لأنّ السّلام من الأسماء الالهية ـ يعني أنت محروس بحفظ الله تعالى ويمكن
أن يكون معنى السّلام الدّعا
الصفحه ٢٥ : الشّرعية ، مثل الاُمور
الغيبية من قبيل الارزاق والآجال والسعادة والشقاوة المتعلقة بالنفوس (لان الشريعة
الصفحه ٣٥ : الدنيا
لأنّ الأنبياء عليهمالسلام
واُممهم قد اهتدوا بالتوسل بأنوارهم المقدّسة ، وبأشباحهم المعظمة فقد ورد
الصفحه ٣٨ : العالم وخلقة الابرار
، لأنّه لولاهم ما كانت السماء ولا الارض ولا الشمس ولا القمر ولا الليل ولا
النهار
الصفحه ٥١ : ء ، والنُّهى بضم النون جمع نهيه ، العقل وسمّيت
تهية لأنّها تنهى صاحبها عن القبائح ، يعني أنّهم عليهمالسلام