الصفحه ٦٦ : .
ونقل عن اجبر الجعفي رحمه الله كرامات
كثيرة :
منها
: أنّه سأله قوم أن يعينهم في بناء مسجدهم ، قال لهم
الصفحه ٩٧ : .
عن أبي الصّباح الكنانيّ قال : قال أبو
عبد الله عليهالسلام
:
«نحن قوم فرض الله عزّ وجلّ طاعتنا
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام : (اخْلُفْنِي
فِي قَوْمِي)
(٦) وعلي عليهالسلام (وَعَدَ
اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ
الصفحه ٢٢٢ : العلّامة
الطبرسي رحمه الله ، والوليجة الدخيلة في القوم مَن ليس منهم ، والبطانة مثله وليجة
الرجل من يختص
الصفحه ٢١ : النسبة الثانية آكد من الأولى وإذا أجتمعت النسبتان كان نوراً على نور
كما في الأئمّة المشهورين من العترة
الصفحه ٣٠ : أنّهم محل العقل الكامل ، والمعنى
الاول أقرب ، لأن الأئمّة الاطهار عليهمالسلام
حازوا بهذه الصّفة أعلى
الصفحه ٩٨ : بوجودهم
الشريف أبقى الله تعالى نعمه على عباد ورحمهم.
اذاً ، بهذه الصّورة يمكن حملها على
المبالغة لقوله
الصفحه ١٧٩ : الاخلاص ومراتب الخشوع والخضوع يؤدونها ، لان الامانة فسرّت
بالطاعة والعبادة في الآية الشّريفة : (إِنَّا
الصفحه ٢٦ : فقرة «وبكم
ينزل الغيث» ولعل كونهم معدن
الرّحمة لأنّه لولاهم لساخت الارض بأهلها. كما ورد عن أبي حمزة قال
الصفحه ٢٩ : من الخبائث والآفات والنباتات
الزّائدة ، لان الشيء الطّاهر ، والعلم النّافع لا يختار لنفسه مسكناً إلّا
الصفحه ١٥٥ : ، وقيل
من اقامة السوق إذا راج واصبح فعّالاً ، ومعنى إقامة الصلاة عبارة عن ترايجها بسبب
المحافظة عليها
الصفحه ١٧١ : .
وقال عزّ اسمه أيضاً : (فَلَمَّا
آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ)
(٢).
جعل غضب أوليائه بمثابة غضبه لأن
الصفحه ٢١١ : لفاطمة بنت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ممن ظلمها وآذاها وغصب فدكها وكسر ضلعها وأسقط جنينها سلام
الصفحه ٢٢٦ : الفرح وغاية قرّة العين لأنه إذا بقي من طلباته شيئاً كان عند
رؤيتهم مغموماً ، اللّهم افتح لهم فتحاً
الصفحه ٤١ : الإمام عليهالسلام : «لا تبقى إذاً لساخت»
(٢).
فقد دلّت الاخبار الكثيرة على أنّ الارض
لو خليت من أحد