الصفحه ١٩٧ : الشيعة قديماً وحديثاً يستدلون بها على أفضلية الامام علي عليهالسلام على جميع الانبياء
لانّه نفس النّبي
الصفحه ٢٤١ : الوزغ
والملعون بن الملعون» (٢).
(بِأبِي أنْتُم وَأمِي
وَنَفْسِي وَأهْلِي وَمَالِي)
أي أفديكم بأبي
الصفحه ٢٥٢ :
بنعمه كي يمتحن شكركم
وابتلاكم بشدائد المكروهات للنفس البشرية كي يمتحن صبركم ، وفي كلتا الحالتين
الصفحه ٢٨٧ : وِلايَتَكُمْ
غَضَبُ الرَّحْمنِ ، بِاَبى اَنْتُمْ وَاُمّى وَنَفسى وَاَهْلى وَمالى ، ذِكْرُكُمْ
فِى الذّاكِرينَ
الصفحه ٢٩٩ :
(ومنتهاه)
٢٥١
(ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا)
٢٦٥
(بأبي أنتم وأمي ونفسي كيف
الصفحه ٩ : الزّائر عندما يتوقف يستأذن من
صاحب القبر الشّريف والامام المزور ، وبقوله الشّهادتين يعرف نفسه أنه من
الصفحه ١٠ : عزّ وجلّ ، ولازم
هذا المعنى الخشوع والخضوع والتّذلل والاضطراب للزائر ، ولا تحصل هذه الحالة
النّفسية
الصفحه ١٢ : أمكث فيه أكثر من يومين أو ثلاثة ، وعزمت بين
نفسي أن أبقى في الشّتاء في النّجف الاشرف فكانت تنفتح أبواب
الصفحه ١٤ :
: «يا
بنيّ من أتاني زائراً بعد موتي فله الجنّة».
(٢)
وكذلك في نفس الكتب الشّريفة في حديث
كأثور عن
الصفحه ٣٣ : : (وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ
وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ) أي
: مجاعة (وَمَن يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ) يعني
الصفحه ٣٩ :
يقول : «كلُّ
من دان الله عزّ وجلّ بعبادة يجهد فيها نفسه ولا إمام له من الله فسعيه غير مقبول
وهو ضالٌّ
الصفحه ٥١ : أمته وما يضمر النّبي في نفسه أفضل من اجتهاد المجتهدين ، وما
أدى العبد فرائض الله حتى عقل عنه ، ولا بلغ
الصفحه ٦٤ : الإنسان
من إرتكاب الرذائل ، ويرفع مكانته عند نفسه وعند الناس من الإقدام على المعاصي
وقال آخرون : المراد من
الصفحه ٦٧ :
الكليني رحمه الله ، ج ٨ ، ص ١٥٧. نفس المصدر.
(٢) اصول الكافي : للشّيخ
الكليني رحمه الله ، ج ٨ ، ص ١٥٧
الصفحه ٨٤ :
فقلن : أنّ عملكم لم يكن لله ولكن كان
لغرض الاهواء النفسية ولتحصيل فأرة المسك ، ولكن اخوانكم من