الصفحه ٥ :
مقدِّمة المؤلّف
الصفحه ٧ :
بِسْمِ الله
الرّحْمَنِ الرّحِيمِ.
مقدِّمة المؤلّف
الحمد لله الذي لا غاية لحمده ، الخالق
الذي
الصفحه ٩ : كتاب من لا يحضره الفقيه
يقول
المؤلف : الأمر بالوقوف وقول الشّهادتين اشارة
الى الآية الشّريفة : (يَا
الصفحه ٤٩ : يشاء (وَيَضْرِبُ اللَّـهُ الْأَمْثَالَ
لِلنَّاسِ)
(١).
يقول المؤلف : المقصود من المصباح هنا
هم
الصفحه ٦٦ : حفيرة ودل رأسك فيها ثمّ قل حدثني محمّد
بن عليّ بكذا وكذا» (٢).
يقول
المؤلف : المراد من جابر في هذه
الصفحه ٨٧ : آخذون بأمرنا»
(٢).
يقول المؤلف : الاخذ بالحجزة كناية عن
التمسك بالسبب ، فجعله الناس في الدنيا سبب
الصفحه ٩١ : مشهور ومعروف ، إذاً لا يحتاج الى هذا الاستدلال.
يقول المؤلف : هذه الآية الشّريفة فيها
دلالة واضحة على
الصفحه ٩٣ : والمحبين.
يقول المؤلف : دفاع الائمّة عن مواليهم
والتابعين لهم في الدنيا ويوم الجزا
الصفحه ١٠٠ : ذكره
المؤلف الجليل دام ظلّه له شواهد كثيرة في تاريخنا الاسلامي التمسه من كتب الشيعة
والسنة وتجدها
الصفحه ١٢٤ : صدره»
(٢).
يقول المؤلف : وردت في مقابل هذه
الاحاديث أحاديث كثيرة تؤكد أنّ علم الغيب لا يعلمه سوى الله
الصفحه ١٣٤ :
بالميثاق
من هتكه أذله الله» (١).
يقول المؤلف : المراد من السرّ والأمر
هو ولايتهم عليهمالسلام
الصفحه ١٣٧ :
«أنا
مدينة الحكمة العلم وعليّ بابها»
(١).
يقول المؤلف : ذكرت في هذا المقام ما
حصلت عليه من كتب
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «نعم
من أفاضلها» (٣).
يقول المؤلف : يستفاد من هذه الرواية
الشريفة أن المراد من «الرجال»
الذين
الصفحه ١٧٦ : مرتضٍ لدينه (٥).
يقول المؤلف : هذا الموضوع اشارة الى
الآية الشّريفة السّابقة الذّكر : (لَا يَشْفَعُونَ
الصفحه ١٨٦ : ثمّ
جحدوه» (٢).
يقول المؤلف : الجحود في اللغة يقال
للانكار المرافق للعلم ، بمعنى أن يعرف الإنسان