الصفحه ٨٨ : بها الانسان من الشّدائد والمهالك يوم القيامة ويهديه نحو الجنّة وأعلى
العليين.
(الهُداةِ)
يهدون
الصفحه ١٢٢ :
الاخرة اكرمهم بالشفاعة للعصاة والمتحيرين ، والرّضا والقرب من الله في جنات
النّعيم ورضي عنهم ، فهذا كمال
الصفحه ١٢٣ : الله على خلقه»
(٥).
__________________
(١) الجن : ٢٦.
(٢) تفسير الثقلين : للحويزي
رحمه الله
الصفحه ١٢٥ : باخبار الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمّة عليهمالسلام
كالقيامة وأحوالها والجنّة والنّار
الصفحه ١٤١ : ، والصّراط ، هنا
هو الطريق المؤدي لعباد الله تعالى المخلّصين له الى الجنّة (٤)
، فإنّ الائمّة الطاهرين
الصفحه ١٤٢ :
الاخرة بصراط المعروف
، فمن تبعهم هُدي الى الجنّة ، ومن تخلف عنهم زلتْ به قدماه الى النّار
الصفحه ١٥٤ :
__________________
(١) مرآة الجنان : ج
٢ ، ص ١٦٠ ، بحار الانوار : للعلّامة المجلسي رحمه الله ، ج ٥٠ ، ص ٢١١ ـ ٢١٢.
(٢) وكنز
الصفحه ١٥٧ : جِهَادِهِ)
ذلك باللسان واليد والجوارح والجنان ، وعملتم
بالاركان ، ولا يستطيع احد من النّاس أن يقوم بهذه
الصفحه ١٧٦ : زيادة المنافع للمؤمنين المستحقّين للثواب ، بمعنى
أنّ الشفاعة ثابتة في حقّ أهل الجنّة لرفع درجاتهم وذهبت
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أنا
وأهل بيتي شجرة في الجنّة ، وأغصانها في الدّنيا ، فمن تمسّك بنا اتّخذ الى ربّه
سبيلاً» ذخائر
الصفحه ١٨٤ : أولادي تسمى فاطمة فمن زارها وجبت
له الجنّة» (١).
ومأثور عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : «أن أهل قم
الصفحه ١٩٦ : الجنّة ، وسيق بهم الى النّار ، فينظرون إليكم فيقولون : (مَا
لَنَا لَا نَرَىٰ رِجَالًا كُنَّا نَعُدُّهُم
الصفحه ٢٠٤ : على باب الجنّة مكتوباً : لا إله إلّا الله ، محمّد
رسول الله ، علي ولي الله ، والحسن والحسين صفوة الله
الصفحه ٢١١ : لفاطمة بنت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ممن ظلمها وآذاها وغصب فدكها وكسر ضلعها وأسقط جنينها سلام
الصفحه ٢٢٠ : الجن ، أو
المراد من الشياطين سائر خلفاء الجور والسلاطين (٢).
(وَحِزْبِهِم)
أي أتباعهم الذين حاربوا