الصفحه ١١٠ :
تمّ كلام المحقق المذكور رحمه الله الذي
اشار الى حقيقة العبودية وأقسامها.
وحقيقة العبودية كما
الصفحه ١١٥ :
يوم
القيامة والامام يهدي الى القرآن والقرآن يهدي الى الامام ، وذلك قول الله عزّ
وجلّ : (إِنَّ
الصفحه ١٢٠ : رواية اخرى : أنّه عليهالسلام كان قائماً يصلّي
حتى وقف إبنه محمّد عليهماالسلام
وهو طفل الى بئر في داره
الصفحه ١٣٨ :
الانجيل
بالإنجيل حتّى يزهو الى الله ، ولحكمت بين أهل الزبور بالزبور حتّى يزهو الى الله
: ولولا آية
الصفحه ١٦٤ :
على وصوله الى الخلق
وكلمات الحكمة التي توجد في كلام المخالفين كالحسن البصري ومن يحذو حذوه كلّها
الصفحه ١٧٣ :
القبيل ، نسبتها الى
أولياء الله عين نسبتها الى ذات الله الأقدس ، ففي رضاهم رضا الله وفي غضبهم غضب
الصفحه ١٧٤ : ءِ)
يعني يوم القيامة. وهذه الفقرة المباركة
أشارة الى الآية الشّريفة : (لَا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ
الصفحه ١٧٦ : التفضلية إلى : أنّ
الشفاعة للفساق من هذه الاُمّة في اسقاط عقوبتهم ثمّ قالوا : وهو الحق (٣).
وقال الشّيخ
الصفحه ١٧٩ :
يؤدي
الامام الأمانة الى من بعده ولا يخط بها غيره ولا يزوّيها عنه»
(١).
وفي رواية اُخرى عن الإمام
الصفحه ١٨٢ :
(وَبِأمْرِهِ
تَعْمَلُونَ)
لا بارادتكم بل لا أمر إلّا أمره ولا
إرادة إلّا إرادته تعالى.
(وَإلى
الصفحه ١٩٢ : هذا البيت
منها؟ وأشار إلى بيت علي وفاطمة عليهماالسلام.
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: نعم أفضلها
الصفحه ٢٠٤ : .
__________________
(١) وقد ورد عن ابن
عباس أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «ليلة
عرج بي إلى السّماء ، رأيت
الصفحه ٢٠٧ :
على الرّجعة في
الجملة ، وأنّهم يرجعون إلى الدّنيا في زمان الإمام المهدي «عجّل الله تعالى
فرجه
الصفحه ٢٠٩ : ء الامامية في هذا الباب
كتباً مبسوطة ومشحونة بالأخبار والرّوايات فطلباً للتبرك والتيمن نشير هنا إلى
حديثين
الصفحه ٢١١ : موضوع الرّجعة تشير الى عودتهم الى دار الدنيا وظهور دولتهم والانتقام من
أعدائهم ويرجع معهم جماعة من خلّص