الصفحه ١٤١ : عن الإمام : «يرفع له في كل بلدة
منار ينظر فيه الى اعمال العباد»
وفي حديث يونس : قد كثر ذكر العمود
الصفحه ١٤٨ : : «شأنه جلّ ذكره أن
يُخرج من كل يوم وليلة ثلاثة عساكر عسكراً من أصلاب الآباء الى الارحام ، وعسكراً
من
الصفحه ١٥٢ : والمراد من «جادلهم»
المجادلة بالرّفق وحسن الخلق ونزاهة الكلام. لان الدّعوة بهذه الصّورة أقرب الى
الصواب
الصفحه ١٦١ : أنّ الحكمة كانت فيما اصابهم تنحصر
فقط في نيل الكرامات الالهية (٢).
(وَصَدَّقْتُمْ مِنْ
رُسُلِهِ مَنْ
الصفحه ١٦٢ : بأقوالكم ، واتَّبعوا أعمالكم ، فهم لاحقون
بكم في الدنيا والاخرة ، أن أن المراد أنّهم يصلون الى الدّرجات
الصفحه ٢٠٨ : حيث مات مئة عام ثمّ
رجع إلى الدّنيا وعاش فيها إلى أن وافاه الأجل (٢).
وقال الله تعالى في قصّة أصحاب
الصفحه ٢٤٤ :
وأبدان وأرواح
أعدائكم من السّجين وما دون ذلك.
وآثاركم تحوى على المطالب العالية
والمعارف الالهية
الصفحه ٢٦٢ : الله عزّ وجلّ حتمنا على الله في تركه
لنا فأجابنا إلى ذلك ، وما كان بينهم وبين النّاس استوهبناه منهم
الصفحه ٢٧٢ :
تفارقني؟
فقال
: يا محمّد إن إنتهاء حدّي الذي وضعني الله عزّ وجلّ فيه الى هذا المكان فإن
الصفحه ٢٠ : الله الصّادق عليهالسلام
: من آل محمّد صلىاللهعليهوآله؟
قال الإمام عليهالسلام : ذرّيّته.
فقلت
الصفحه ٢٩ : ء ، فأستولت على صفحاته الاُمور الاعتبارية ، فقد
انحرف عن الاسرار الالهية المخزونة في صدور الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٣٨ : لأنّ الشيعة الاخيار الأبرار (٢)
خلقوا من فاضل طينتهم (٣)
وينتمون الى ولايتهم ويقرون بأمامتهم ، كما ورد
الصفحه ٥٦ : يقول : اللّهمّ فقّهني في الدّين ، وحببّني الى
المسلمين ، واجعل لي لسان صدق في الآخرين»
(١).
وقد يكون
الصفحه ٥٨ : نعمة الله عزّ وجلّ
وحجّته على الناس في المواقف ، وما أعظم بركاتهم والطافهم الطّاف بالنسبة الى
محبّيهم
الصفحه ٧٦ :
ورد في تفسير الآية الشريفة : (قُلْ
هَـٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّـهِ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا