الصفحه ١٣١ : العلّامة أقرب الى الصّواب.
(وَرَضِيَكُمْ
خُلَفَاءَ فِي أرْضِهِ)
كما قال الله تعالى في هذه الآية
الصفحه ١٣٣ : الى ٥٨ ، عشرات المنابع.
(٢) تفسير مجمع
البيان : للشّيخ الطّبرسي رحمه الله ، ج ٥ ، ص ٥٢٤.
(٣) اصول
الصفحه ١٣٤ : ، ص ٣٤٣ ، اصول الكافي : للشّيخ الكليني رحمه الله ، ج ١
، ص ٤٠١ ، واُنظر الى بحار الانوار : للعلّامة
الصفحه ١٣٥ : ، وهنا
نتطرق الى تفسيرها وشرحها ببيان آخر. ونقول :
من الممكن أن يكون المراد من الحكمة في
هذه الفققرة
الصفحه ١٤٠ : ، ويخرجونهم من
الظّلمات الى نور الهداية ، ولان
__________________
(١) البقرة : ١٤٣.
(٢) البقرة : ١٤٣
الصفحه ١٤٤ : ، طهّرهم
الله سبحانه من الرجس والدنس ، وهذه الفقرة المباركة اشارة الى الآية الكريمة : (إِنَّمَا
يُرِيدُ
الصفحه ١٤٩ :
يقرأ
أمره بالذّكر» (١).
وتشير هذه الفقرة الى الآية الشّريفة : (فِي
بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّـهُ أَن
الصفحه ١٥٠ : عزّ وجلّ : (وَإِذْ
أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ ...) (١).
أي تبليغ الرسالة والدعاء الى
الصفحه ١٥٥ :
المجلسي رحمه الله ، ج ٨٢ ، ص ٣٠٣ ، عن مناقب آل أبي طالب : ج ٤ ، ص ٢٤٩.
(٢) بحار الانوار : للعلّامة
الصفحه ١٥٦ : سيماء الصالحين من وجهه.
الرّابعة
: كل عمل يعمله لا يؤجر عليه.
الخامسة
: لا يرتفع دعاؤه الى السما
الصفحه ١٥٩ : المستقيم.
__________________
(١) الارشاد : للشيخ
المفيد رحمه الله ، ج ٢ ، ص ١٧٩ ، مناقب آل أبي طالب
الصفحه ١٦٧ : الله ، ج
٢٧ ، ص ٣١٦ ، عن المناقب رفعه الى جابر الجعفي رحمه الله عن أبي عبد الله عليهالسلام : ارشاد
الصفحه ١٦٨ : أُوتُوا الْعِلْمَ) (١)
فأومى بيده الى صدره» (٢).
وفي رواية اُخرى ، قال عليهالسلام : هم الائمّة
الصفحه ١٦٩ :
(وَنُورُهُ
وَبُرْهانُهُ عِنْدَكُمْ)
من العلوم الالهية ، والمعارف الرّبانية
، والهدايات
الصفحه ١٧٠ : التي امتنعوا عن الاجابه عليها لمصلحة كان فيه»
(١).
(مَنْ وَلاكُمْ فَقَدْ
وَالى اللهَ وَمَنْ عاداكُمْ