الصفحه ٢١٣ : الإمام عليهالسلام : «لا يسأل الله عزّ
وجلّ إلّا بدأ بالصّلاة على محمّد وآله» (٢).
(مُؤمِنٌ بِسرِّكُم
الصفحه ٢١٤ :
(وَأوّلِكُم
وَآخِرِكُم)
والاوّل منهم هو علي بن أبي طالب عليهالسلام وآخركم وهو الإمام
قائم آل
الصفحه ٢٢٤ : المعرفة في مسائل الامامة ما لا يتحملها أبو ذر
رحمه الله.
والتّابعين لما دعوتم إليه يا آل محمد
الصفحه ٢٢٦ : تعالى إلى نهاية قرب يوم القيامة
فقال : (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا
وَنَرَاهُ قَرِيبًا)
(١).
والحاصل
الصفحه ٢٢٩ :
رسول
الله يوم غدير خمّ
فويل
ثمّ ويل ثمّ ويل
لمن
يلقى الإله غداً بظلمي
الصفحه ٢٤٩ : »
ج ٢٥ ، ص ٦٧.
(١) النساء : الآية
٥٩.
(٢) اُنظر الى بحار
الانوار : للعلّامة المجلسي رحمه الله ، ج ٣٣
الصفحه ٢٥١ : أصِفُ حُسْن ثَنَائكُمْ)
أي كيف أقدر على وصف حسنكم بأن يكون
اضافة الحسن الى الثّناء ، من باب إضافة
الصفحه ٢٦١ :
فهي الوصول الى
المدارج العالية في الجنّة والمقامات السّامية بالشّفاعة وتقسيم النّعيم والجحيم
الصفحه ٢٦٤ : وابلاغ
الخلافة ، ونصب الامامة وكأن هذه الفقرة المباركة إشارة إلى قوله تعالى : (بَلِّغْ
مَا أُنزِلَ
الصفحه ٢٧٣ : تجوز عليكم فلا يقارس بنا أحد من
النّاس ، فإنّا نحن الأسرار الالهية والمودعة في الهياكل البشرية والحكنة
الصفحه ٢٧٤ : المعرفة هي الدّراية
للرواية ، وبالدّرايات للرّوايات يعلو المؤمن الى أقصى درجات الايمان ، وإنّي نظرت
الى
الصفحه ٢٧٥ :
مرّت الاشارة الى هذه الفقرة المباركة ،
والمراد أن اجابة حوائجي كان بلطفك وشفقتك وإلّا ليس واجباً
الصفحه ٢٨٠ : اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَى الدُّعاةِ اِلَى اللهِ ، وَالاْدِلاّ
الصفحه ٢٨١ :
اَنْ
لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ كَما شَهِدَ اللهُ لِنَفْسِهِ
وَشَهِدَتْ لَهُ
الصفحه ٢٨٣ : النّاسُ مَنْ اَتاكُمْ نَجا ، وَمَنْ لَمْ يَأتِكُمْ هَلَكَ ، اِلَى
اللهِ تَدْعُونَ ، وَعَلَيْهِ تَدُلُّونَ