الصفحه ١٦١ : أنّ الحكمة كانت فيما اصابهم تنحصر
فقط في نيل الكرامات الالهية (٢).
(وَصَدَّقْتُمْ مِنْ
رُسُلِهِ مَنْ
الصفحه ٢٧٢ :
تفارقني؟
فقال
: يا محمّد إن إنتهاء حدّي الذي وضعني الله عزّ وجلّ فيه الى هذا المكان فإن
الصفحه ٣٨ : روايات
كثيرة في باب الطينة والميثاق اُنظر بحار الانوار : للعلّامة المجلسي رحمه الله ، ج
٥ ، ص ٢٢٥ الى
الصفحه ٨٠ : يحبّ خلوة حبيبه ها أنا
ذا يا ابن عمران مطلع على أحبائي إذا جنّهم الليل حولت أبصارهم اليّ من قلوبهم
الصفحه ٨٩ :
بمعنى أن هذه النعمة الالهية العظمى
وصلت إليّ من قبل ربّي عزّ إسمه وليس من عندي ولا نلته بقوتي حتى
الصفحه ٩٧ : وهو راكع ، ونسبته الى سائر الائمّة عليهمالسلام
أمّا بالواسطة بمعنى عندما ينجز شخص من جماعة فإنّه تجوز
الصفحه ١٠٧ : السّامية من عباد الله عزّ وجل ، فهم يحتاجون في جميع الشؤون الى
ساحته المقدّسة ، فهو المعبود جلّ إسمه وهم
الصفحه ١١٦ : وأقرب الموجودات الى الله عزّ اسمه من حيث الجلالة والفضيلة.
ويحصل القرب المعنوي ، بالاذكار الجميلة
الصفحه ١٢١ : صلاته ولم يخرج منها
إلّا بعد إكمالها وإتمامها ، ثمّ أقبل وجلس على أرجاء البئر ومدّ يده الى قعرها ، وكانت
الصفحه ١٤٥ : رسول الله كان يمرّ بباب فاطمة ستة أشهر إذا
خرج الى الصّلاة الفجر يقول الصّلاة يا أهل البيت : (إِنَّمَا
الصفحه ١٤٦ : .
مضافاً الى ذلك ما روي عن أهل السنة وعن
طرقنا أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمّا أخذ كساءه الخيبرية ووضعه
الصفحه ١٥١ : :
أحبّ قصي الرّحم من أجل حبّكم
وأهجر فيكم زوجتي وبناتي
(وَدَعَوتُمْ اِلَى
الصفحه ١٥٣ : »
سعى المنافقون الى المتوكل بالإمام الهادي عليهالسلام
أنّ في منزله كتباً وسلاحاً من شيعته من أهل قم
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومتاعه : ص ٢٣٢ ، وبحار الانوار : للعلّامة المجلسي رحمه الله ، ج ٢٦ ، ص ٢٠١ الى
٢٢٢ ، الارشاد
الصفحه ١٩١ : )
(١).
وروي في التّفاسير يراد من هذه الآية آل
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٢).
(خَلَقَكُمْ اللهُ
أنْوارَاً