الصفحه ٣١ : أعلم حيث يجعل رسالته ، وكنت أنت وأبوك أبغض خلق الله إليّ ، والآن
أنت أحبّ خلق الله إليّ ، وحول رحله
الصفحه ٦٣ : من عند المأمون ومعه أُمّ الفضل قاصداً المدينة صار الى شارع باب
الكوفة ومعه الناس يشيعونه ، فانتهى إلى
الصفحه ١٢٦ :
والملائكة ... الى
آخر كلامه رحمه الله (١).
يعني أنّ نفي علم الغيب عنهم عليهمالسلام بصورة مطلقة
الصفحه ١٦٢ : بأقوالكم ، واتَّبعوا أعمالكم ، فهم لاحقون
بكم في الدنيا والاخرة ، أن أن المراد أنّهم يصلون الى الدّرجات
الصفحه ٢٠٨ : حيث مات مئة عام ثمّ
رجع إلى الدّنيا وعاش فيها إلى أن وافاه الأجل (٢).
وقال الله تعالى في قصّة أصحاب
الصفحه ٨٤ : أوّل ذهبوا باخلاص
لزيارة آدم عليهالسلام
فبذلك جعلت هذه البركة فيهم وسوف تبقى في أعقابهم الى يوم
الصفحه ١٠٨ : ، عن التّوحيد : للشيخ الصدوق رحمه الله ، ص
١١٣.
(٢) آل عمران : ١٨.
(٣) بحار الانوار : للعلّامة
الصفحه ١٨٥ :
خصائصكم ومعاجزكم.
(وَهُدَي مَنْ
اعْتَصَمَ بِكُم)
هدى الى طريق النجاة من إعتصم بكم كما
قال
الصفحه ٢٥٦ : الغائب»
(٥).
وكذلك ورد في تفسير الآية الشريفة : (أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ
الصفحه ٣٢ : وألفاً بعلّة الجهل ، وألفاً بعلّة الفقر»
(٢).
__________________
(١) بحار الانوار : للعلّامة
المجلسي
الصفحه ١٩٧ : ، وفضائل ابن شاذان : ص
١٢٢.
(٢) آل عمران : ٦١.
(٣) بحار الانوار : للعلّامة
المجلسي رحمه الله ، ج ٢٦
الصفحه ١٩٩ : الموضوع.
__________________
(١) بحار الانوار : للعلّامة
المجلسي رحمه الله ، ج ٣٩ ، ص ٣٥ ، باب ٧٣
الصفحه ٢١٠ : لظهور إمامتكم ، بحيث أن إمامتكم وقدومكم مسلم وواضح لجميع أهل العالم.
واعلم أن انتظار الأمر وفرج آل
الصفحه ٢٦١ :
فهي الوصول الى
المدارج العالية في الجنّة والمقامات السّامية بالشّفاعة وتقسيم النّعيم والجحيم
الصفحه ٢٧٤ : المعرفة هي الدّراية
للرواية ، وبالدّرايات للرّوايات يعلو المؤمن الى أقصى درجات الايمان ، وإنّي نظرت
الى