الصفحه ١٠٨ : العلم من مخلوقاته من الانبياء والمرسلين
والاولياء والصالحين والعلماء والعارفين.
وتتضمن هذه الآية بيان
الصفحه ١٣٥ : ، وهنا
نتطرق الى تفسيرها وشرحها ببيان آخر. ونقول :
من الممكن أن يكون المراد من الحكمة في
هذه الفققرة
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام
قال :
«إنّ
لله مدينتين : إحداهما بالمشرق والاخرى بالمغرب ، عليهما سور من حديد ، وعلى كلّ
مدينة
الصفحه ١٥٢ : في التفاسير أن المراد من : «الحكمة»
النبوة والإمامة ، والمراد من «الموعظة
الحسنة» مواعظ القرآن الكريم
الصفحه ١٦٣ : ليس عند أحد من النّاس حقّ ولا صواب إلّا شيء أخذوه منّا أهل البيت ، ولا أحد
من النّاس يقضي بحق وعدل
الصفحه ١٧٥ :
الْمُؤْمِنِينَ
...) (١)
(٢).
وعن الإمام الصادق عليهالسلام في قول الله تعالى :
(فَمَا لَنَا مِن
الصفحه ١٨١ :
أولاً.
فقال الاعرابي : لقد سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : أنا مدينة العلم وعلي
الصفحه ١٩٨ :
ونفهم من بعض الاحاديث الواردة أفضلية
أمير المؤمنين علي عليهالسلام
على انبياء اولو العزم.
وورد
الصفحه ٢١٢ :
من مكاره الدارين ، أمّا
في الدنيا فمن الذنوب والاعداء ، وأمّا عند الموت والقبر من سوء الموقف
الصفحه ٢٢٤ : الأقوال والأعمال ، ورزقني شفاعتكم في الاخرة ، وكما يوفقني لطاعتكم
بحيث لا أعصيكم في شيء من أقوالكم ولا
الصفحه ٢٣٩ :
(وَأشْرَقَتْ الأرْضُ
بِنُورِكُم)
أي بنور وجودكم ، فانه لولاكم لما وجدت
الارض وغيرها من الموجودات
الصفحه ٢٤٢ :
والنّفوس والارواح ، إلّا
أنّه ما أحلى أسماءكم من بين الاسماء وأعظم وأكرم نفوسكم وأرواحكم.
وعلى
الصفحه ٢٤٦ :
(كَلامُكُمْ نُورٌ)
أي علم وهداية من الله ، أو المراد منها
أن لكلامكم امتياز على غيره كامتياز
الصفحه ٢٥١ : بانتهاء خيركم من
العالم ، كما مرّ الاشارة اليها في شرح الفقرة المباركة «وبكم يختم»
، أو أن الخيرات
الصفحه ٢٥٥ : .
(وَبِمُوالاتِكُم
تَمَّتْ الكَلِمةُ)
أي كلمة التوحيد ، كما روي عن الإمام
علي الرضا عليهالسلام
قال : «من
قال لا