الصفحه ٦٥ : أو نبيّ مرسل أو عبد امتحن
الله قلبه للايمان ، فما ورد عليكم من حديث آل محمّد صلوات الله عليهم فلانت
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآله
من بعده ، لما ظهرت على ايديهم من المعاجز والامور الخارقة للطبيعة ، ودلت عليه
النصوص المتواترة التي
الصفحه ٧٩ : »
، وكلما كانت المعرفة به أقوى واللذة أشد وأكثر كانت المحبّة أشد والبصيرة الباطنة
أقوى من البصر الظاهر إذ
الصفحه ٨٣ : بمراصد الشيطان ومكائده ، وعندما يرى في الاخرة أن هذا الاعمال الحسنة
قد تبدلت الى سيئات ينتبه من نومه
الصفحه ٨٤ :
فقلن : أنّ عملكم لم يكن لله ولكن كان
لغرض الاهواء النفسية ولتحصيل فأرة المسك ، ولكن اخوانكم من
الصفحه ٩٠ :
من
نفسه ، وكذا عليّ عليهالسلام من بعده.
وقيل له : ما معنى ذلك.
فقال عليهالسلام
: قول
الصفحه ٩٤ : حكي : أنّه لقي نبيشة ابن السلمي من بني سليم مع جماعته
وقد خرج غازياً ، فأراد إحتواء ظعن بني كنانة
الصفحه ١١١ : سبحانه وتعالى رضي به رسولاً
من عنده في حمل الرّسالة ، أو المراد أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
مرتضى في
الصفحه ١٤٨ : : «شأنه جلّ ذكره أن
يُخرج من كل يوم وليلة ثلاثة عساكر عسكراً من أصلاب الآباء الى الارحام ، وعسكراً
من
الصفحه ١٥٠ :
ويحتمل أن يراد بالميثاق ، الميثاق
المأخوذ عليهم من تبليغ الاحكام وإعلاء كلمة التوحيد كما قال الله
الصفحه ١٥٣ :
الهادي عليهالسلام يوم «عيد السّلام»
يريد بذلك أن يحطّ من شأن الإمام عليهالسلام
وكان الإمام
الصفحه ١٥٩ :
«إنّ الذين رووا عن الامام الصّادق عليهالسلام خاصّة من الثّقات
على اختلافهم في الاراء والمذاهب
الصفحه ١٧١ : الغضب
لا يتصور في ذاته الأقدس.
وقال تعالى في الحديث القدسي : «من أهان لِي ولياً
فقد بارزني بالمحاربة
الصفحه ١٧٧ :
وهذا المعنى من الشفاعة موافق مع مقام
الامتنان من الله عزّ وجلّ على رسله وأوليائه ، فيمنحهم منصب
الصفحه ١٩١ :
(طابَتْ طَهُرَتْ)
أي تلك الارواح ، طهرت تلك الأبدان.
(بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ)
يعن أنّهم