الصفحه ٣٩ : يتأمل في الطعام الذي يتناوله من أين حصل عليه ، من حلال أم حرام ، طاهر أم نجس
، خبيث أو طيب؟
وجاء في
الصفحه ٤٩ : (يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ
مُّبَارَكَةٍ)
ابراهيم (زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا
غَرْبِيَّةٍ)
لا يهودية ولا
الصفحه ٦٧ :
ومنها : أنّه أخذ خاتم رجل رمى به في
الفرات ثم أقبل الماء يعلو بعضه على بعض حتى اذا قرب تناوله
الصفحه ٨١ : الأعظم سيّد المرسلين وخاتم النّبيّين محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآله.
والاخلاص عبادة من تنزه
الصفحه ١٢٣ :
رَّسُولٍ) (١).
فقال عليهالسلام
:
«(إِلَّا
مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ) وكان والله محمّد
الصفحه ١٢٥ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)
(٢).
حاصل كلامه : ولا نعلم أحداً منهم ـ من
الشيعه ـ إستجاز الوصف بعلم الغيب لأحد من
الصفحه ٢٢٨ : »
(٢).
وكذا الكلام في الجمل الآتية.
(وَلا أبْلُغُ مِنْ
المَدْحِ كُنْهَكُم وَلا مِن الوَصْفِ قَدْرَكُم)
أي
الصفحه ٢٥٤ : قابض الارواح وملائكة العذاب بالرّفق
بشيعتهم (١).
(وَأنْقَذَنَا مِنْ
شَفَا جُرُفٍ الهَلكَاتِ وَمِنَ
الصفحه ٢٥٨ : عليهالسلام : «ان عليّاً عليهالسلام
لم يمنعه من أن يدعو الى نفسه إلّا انّهم يكونوا ضلالاً ويرجعون عن الاسلام
الصفحه ١٠ : للانسان إلّا بوقوفه وعدم جرأته على الحركة.
كما ورد في زيارة سيّد الشّهداء عليهالسلام : «من زار قبر
الصفحه ٢٨ : ) فقد علمنا وبلغنا علم ما علمنا
وأستودعنا علمهم ، نحن ورثة أولي العزم من الرّسل
(أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ
الصفحه ٣٣ : ماءِ وَجهِ مِنْ يَسلُ
لَو عَلِمَ البَحْرُ فَضلَ نائِلِنا
لغَاضَ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٤٤ : مقامهم أفضل من مقام الانبياء والرسل عليهمالسلام
ما عدا جدّهم العظيم خاتم الانبياء والرسل محمّد بن عبد
الصفحه ٥١ : العقل ، فيكون هو وما
قبله مترادفين ، وقد استعملا في معنى واحد ، أو متباينين فيدل كل من لفظ على معنى
غير
الصفحه ٦٣ :
الكاظم عليهالسلام (١).
وورد في معاجز الإمام الجواد عليهالسلام أنّه لما توجه من
بغداد منصرفاً