الصفحه ٢٧٠ :
الضالين وطلب المغفرة
لهم وشفاعتهم في يوم القيامة عند الخالق المنان ، بسبب اطاعتهم وانقيادهم من
الصفحه ١٤ :
الفصل الثاني
شمّة من ثواب زيارة المعصومين عليهمالسلام : واعلم أنّ الشّيخ
الكليني رحمه الله في
الصفحه ٧٨ : وقال :
«لقد
تقمّصها فلان وهو يعلم أن محلّي منها محلّ القطب من الرّحى ينحدر عن السيل ولا
يرقى إليّ
الصفحه ١٣٤ :
بالميثاق
من هتكه أذله الله» (١).
يقول المؤلف : المراد من السرّ والأمر
هو ولايتهم عليهمالسلام
الصفحه ١٤٢ : (١).
(عَصَمَكُم اللهُ مِنَ
الزَّلَلِ)
العصمة ، لغة المنع وفي الاصطلاح اللطف
من الله عزّ وجلّ المانع للمكلّف من
الصفحه ١٤٣ :
الاموال والانفس ، سواء
بما نزلت عليهم من المصائب أو اصيبوا بالقتل بالسّم السيف ، هذا ما اجمعوا
الصفحه ١٥٦ :
، فقالت : «يا
أبتاه وما لمن تهاون بصلاته من الرّجال والنّساء؟».
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٠ :
(وَصِرْتُمْ فِي
ذَلِكَ)
أي في الجهاد أو في كلّ من الاُمور
المذكورة.
(مِنْهُ الى الرّضا)
أي
الصفحه ١٨٦ :
فلا يحقّ له أن يدعي
الايمان والاسلام ، بل نفهم من بعض الرّوايات أن الجاحد للائمّة وأمامتهم أسوء من
الصفحه ٢١٩ : منهم عليهمالسلام آخر بالنّسبة الى
سابقه.
(وَبَرَئتُ الى الله
عزّ وجلّ مِن أعْدَائِكُم)
أي برئت من
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من المدينة حتى أواهم شيخ بني معيط (١).
(الظّالِمِينَ لَكُمْ
الجَاجِدِيْنَ لِحَقِّكُمْ
الصفحه ٢٤٣ : أن من أراد أن يذكر أحداً بمدح فينبغي أن لا يذكر سواكم ،
ومن أراد الثناء على الأسماء والأرواح والأجساد
الصفحه ٨ : عليهمالسلام ، وتحتوي على لمحات
من فضائل ومناقب أولياء الدّين ، وتتضمن بعض الحقوق الحقّة لاولى الامر الذين أمر
الصفحه ٣٥ : ومفاتيح الكرم فالكليم أُلبس حلّة الاصطفاء لما عهدنا
منه الوفاء ، وروح القدس في جنان الصّاقورة (١) ذاق من
الصفحه ٣٨ : لأنّ الشيعة الاخيار الأبرار (٢)
خلقوا من فاضل طينتهم (٣)
وينتمون الى ولايتهم ويقرون بأمامتهم ، كما ورد