الصفحه ١١٤ :
تفاض على المعصوم
وبها يستطيع المعصوم ان يحفظ نفسه من المعاصي.
وإذا كان الإمام محفوظاً من المعاصي
الصفحه ١١٦ : وأقرب الموجودات الى الله عزّ اسمه من حيث الجلالة والفضيلة.
ويحصل القرب المعنوي ، بالاذكار الجميلة
الصفحه ١٣٠ :
(وَكَذَٰلِكَ
أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ
وَلَا
الصفحه ١٧٢ : يصل الى
الله كما خلقه لكن هذا معنى ما قال من ذلك وقد قال : «من أهان لي ولياً فقد بارزني
بالمحاربة
الصفحه ١٩٠ :
، وعلي واحد ، والحسن والحسين ثنتان ، ثمّ خلق الله فاطمة من نور ابتدأها روحاً
بلا بدن ، ثمّ مسحنا بيمينه
الصفحه ٢١ :
الثّاني
: من يؤول إليه مآلاً معنوياً روحانياً وهم أولاده الروحانيون من الأولياء
الرّاسخين والعلما
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام جعلت فداك أنّك قد
حملتني وقراً عظيماً بما حدثني به من سرّكم الذي لا احدث به أحداً ، فربّما جاش في
الصفحه ٧٧ :
(وَالمُسْتَقِرِّينَ
فِي أمْرِ اللهِ)
المراد من هذه الفقرة الشريفة ، إمّا
كمال الاستقامة والثبات
الصفحه ١٢٨ : تكون الباء «بنوره»
بمعنى «من»
وعندها يتغير معنى الجملة ـ أي أجتباكم وأوجدكم من نوره ، كما روي محمّد بن
الصفحه ١٤٤ : ، طهّرهم
الله سبحانه من الرجس والدنس ، وهذه الفقرة المباركة اشارة الى الآية الكريمة : (إِنَّمَا
يُرِيدُ
الصفحه ١٨٤ :
الشّدائد والمحن
وتفتح له أبواب الفيوضات الالهية والسعادة ، وأمّا في الممات من شملته السّعادة أن
الصفحه ١٨٩ :
واحداً والله لا يحب
المتكلفين ، فذاك في الدّرك السّادس من النّار.
٧ ـ ومن العلماء من يتخذ علمه
الصفحه ٢٢٩ :
أصف فضيلة واحدة من فضائلكم كما هو حقّه
وقد عجز العقلاء والعلماء والحكماء والبلغاء والشّعراء في هذا
الصفحه ٢٤٧ : المؤمنين عليهالسلام
لابنائه وخصّ منه الامام الحسن والامام الحسين عليهماالسلام
: «اُوصيكما
وجميع ولدي
الصفحه ٢٦٧ :
(فَبِحَقِّ مَنْ
ائتَمَنَكُم عَلَى سِرِّهِ)
أي بحقّ الله الذي أئتمنكم على سرّه
وجعلكم اُمنا