الصفحه ٥٠ : كل ما يمنع الإنسان عن ذكر الله ويشغله كما
أشار الله تعالى الى ذلك في القرآن الكريم.
(يَا أَيُّهَا
الصفحه ١٣٥ :
«والله
إنّا لخزان الله في سمائه وأرضه لا على ذهب ولا فضّة إلّا على علمه»
(١).
(وَمُسْتَودَعَاً
الصفحه ٢٣١ : ما أحب»
(٢).
أو معناها الدّولة في الآخرة أيضاً لكم.
(وَبِكُمْ يُنَزِّلُ
الغَيثَ)
أي أنّ الله
الصفحه ١٤٦ : التصريح لا يشك في شأن نزول
الآية إلّا كل منافق مرتاب.
(فَعَطَّمْتُمْ
جَلالَهُ)
جلال الله عظمته
الصفحه ٢٣٥ : ، وعندنا نحن من الاسم اثنان وسبعون حرفاً ، وحرف عند الله
استأثر به في علم الغيب عنده ولا حول ولا قوّة إلّا
الصفحه ١١٧ : ، وهذا
هو التقوى.
وسئل عن الإمام الصادق عليهالسلام عن تفسير التّقوى
قال : «أن
لا يفقدك الله حيث أمرك
الصفحه ٢٥١ : الكاملة النازلة من الله تعالى تنتهي إليكم وتنزل عليكم كما قال
الباري عزّ وجلّ في سورة القدر :
(تَنَزَّلُ
الصفحه ١٠٦ : ، ص ١ ، تفسير فرات الكوفي : أبي القاسم فرات بن ابراهيم
بن فرات الكوفي من أعلام الغيبة الصُغرى رحمه الله ، ص ٥٣٤
الصفحه ٢١٣ : ، وغائبكم المهدي
الموعود «عجّل
الله تعالى فرجه الشّريف»
فعلى هذا أن تكون إشارة إلى الاحتمال الثّالث في
الصفحه ١٤٤ : وان كانت غير مستلزمه
لوقوع المراد في غيره تعالى ، إلّا أنّ إرادة الله تعالى مستلزمة للوقوع (أي إطلاق
الصفحه ١٧٧ :
، رزقنا الله شفاعتهم في الاخرة.
(وَالرَّحْمَةُ
المَوصُولَةُ)
اي المتصلة بالرحمة الالهية الغير
المنقطعة
الصفحه ٩٢ :
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)
اجتمع نفر من اصحاب رسول الله في مسجد المدينة ، فقال بعضهم لبعض : ما
الصفحه ١٤٨ :
__________________
(١) تفسير مجمع
البيان : للعلّامة الطّبرسي رحمه الله ، ج ٥ ، ص ٣٠٢.
(٢) مجمع البيان : ج
٥ ، ص ٣٠٢.
الصفحه ٢٠٦ :
__________________
(١) بحار الانوار : للعلّامة
المجلسي رحمه الله ، ج ٢٥ ، ص ٣٧٨ ، عن الخرائج والجرائح : ص ٢٤٧ وفيه : فلم يرد
الصفحه ١٩٧ : الاكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١).
(وَأعْلا مَنَازلِ
المُقَرَّبِيْنَ)
وأعلى مراتبهم عند الله عزّ