الصفحه ١١٨ : اصطفاهم الله واجتباهم واختارهم
على العالمين ، وهم مصطفى آل ابراهيم في قوله تعالى
الصفحه ١٨٠ : : ج ١ ، ص ١٧ ، والحلبي في سيرته : ج
٣ ، ص ١١ ، وإحقاق الحق وإزهاق الباطل ، لنور الله الحسيني : ج ٩ ، ص ٣٨٥
الصفحه ١٦٧ : الانوار : للعلّامة
المجلسي رحمه الله ، ج ٢٤ ، ص ٢٧٢ ، عن تفسير فرات الكوفي : ص ٢٠٧ ، والآيتان ٢٥ و
٢٦ من
الصفحه ١٢٤ : الإمام علي عليهالسلام : لا.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أمّا
الاولى فالنّبوة ليس لك فيها
الصفحه ١٣١ : العلّامة أقرب الى الصّواب.
(وَرَضِيَكُمْ
خُلَفَاءَ فِي أرْضِهِ)
كما قال الله تعالى في هذه الآية
الصفحه ١٨٧ : الله ، ص ٢٠٠ ، باب «المستضعف»
تفسير نور الثقلين : ج ١ ، ص ٥٣٧.
(٢) المناقب : للخوارزمي
، ص ٧٦ ، وورد
الصفحه ٢٦٢ :
جميعاً
في يد علي عليهالسلام فهي قول الله تعالى
: (أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ
عَنِيدٍ
الصفحه ٦٠ : بالرّبوبية
ولمحمّد صلىاللهعليهوآله بالنّبوة ...»
(٢).
قال المحدّث الفيض الكاشاني رحمه الله
في بيان هذه
الصفحه ٢٦٨ : لذنوبنا من الله تعالى سبب حصول الغفران ومحو ذنوبنا في
الدنيا بحضور الائمّة المعصومين عليهمالسلام
، فإنّهم
الصفحه ٢٦٩ : الراوي قرأ الإمام عليهالسلام هذه الآية الى «المؤمنين»
ثم سكت سلام الله عليه ، والعلة في ذلك إمّا يرجع
الصفحه ١٣٩ : الله تبارك وتعالى شهداء
على الخلق في الدنيا لبيان احكام الدين ، فهم سبيل الهداية لما جاء به رسول الله
الصفحه ١٩٦ : بأقدامنا
فنشفع فيه ، فنشفّع ، والله لا يدخل النّار منكم عشرة رجال ، والله لا يدخل النار
منكم خمسة رجال
الصفحه ٢٢٧ :
(ومَنْ وَحَّدَهُ
قَبِلَ عَنْكُم)
أي توحيد الله عزّ وجلّ في قبول أقوالكم
أو أن حقيقة التّوحيد
الصفحه ١٠٢ : »
(٢) (٣).
وتفسير هذا الكلام هو أن معرفتهم طريق
الوصول الى الله عزّ وجلّ ، قال المفضّل بن عمر : سألت أبا عبد الله
الصفحه ١٦٨ : أن الواجبات اللازمة التي لا يرخص في تركها عباد الله
سبحانه ، إنما هي واجبة من واجبات حقّكم كوجوب