الصفحه ٧٠ :
(وَحَمَلَةِ كِتابِ
اللهِ)
فانّ الأئمّة الهدى عليهمالسلام هم الحملة الواقعيون
للقرآن الكريم وما
الصفحه ٩١ :
الكشّاف والعلّامة جار الله في ذيل هذه الآية الشريفة : فإن قلتَ : كيف صحّ أن يكون
لعلي رضي الله عنه واللفظة
الصفحه ١٢٥ : العلّامة الطّبرسي رحمه
الله في تفسيره «مجمع
البيان» في تفسير هذه الآية الشريفة : (وَلِلَّـهِ
غَيْبُ
الصفحه ٤٩ :
الكليني رحمه الله ، ج ١ ، ص ١٩٥ ، وعنه تفسير نور الثقلين : للحويزي رحمه الله ، ج
٣ ، ص ٦٠٢ ، ح ١٦٩ ، بحار
الصفحه ١٤٥ : يُرِيدُ
اللَّـهُ ...)
(٣) (٤).
وكذا روي الثعلبي في تفسيره في تفسير قوله تعالى «طه»
عن الإمام الصادق
الصفحه ٩٥ : والانبياء عليهمالسلام
، كما ذهب إليه المفسرون في تفسير هذه الآية الشريفة (٣).
(وَلَقَدْ كَتَبْنَا
فِي
الصفحه ٥٦ : قال في تفسير
الآية الشّريفة : (قُلْ هَـٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو
إِلَى اللَّـهِ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا
الصفحه ٩٠ :
الثعلبي في تفسيره في رواية عن أبي ذر الغفاري رحمه الله ، بل رواه عن عنّه طرق
فمنها ما رفعه الى عبابة بن
الصفحه ٣٩ : : ٢٤.
(٢) اُنظر الى تفسير
الصّافي : للعلّامة الفيض الكاشاني رحمه الله ، ج ٥ ، ص ٢٨٧ في تفسير هذه
الصفحه ٨٨ : النّاس الى دين الحقّ.
روي عن بريد العجلي عن الإمام الباقر عليهالسلام في تفسير الآية
الشّريفة قوله
الصفحه ٢٦٥ : إلى الحق.
ذكر في تفسير هذه الآية الشريفة وجوهاً
، أحسنها ، أن هذا الدعاء لتثبيت الهداية والاستمرار
الصفحه ٢٠٤ : هريرة : ج ٢ ، ص
٤٤٢ ، وابن الكثير صاحب التفسير في البداية والنهاية : ج ٨ ، ص ٢٠٥ ، الترمذي في
صحيحه
الصفحه ٢٨ : أعلم كتاب الله من أوّله إلى آخره كأنّه في كفي خبر السماء وخبر الأرض وخبر
ما كان وخبر ما هو كائن قال
الصفحه ٢٠٨ : حيث مات مئة عام ثمّ
رجع إلى الدّنيا وعاش فيها إلى أن وافاه الأجل (٢).
وقال الله تعالى في قصّة أصحاب
الصفحه ٢٤٥ : : (كُونُوا مَعَ
الصَّادِقِينَ)
(٤).
وورد في تفسير هذه الآية أن الصّادقين
هم الأئمّة عليهمالسلام