الصفحه ٦٤ :
الرّسالة ، ومختلف الملائكة ، وموضع سر الله ، نحن وديعة الله في عباده ، ونحن حرم
الله الأكبر ، ونحن ذمّة
الصفحه ٢٢٦ :
غَدَاً بِرُؤيَتِكُم)
يفهم من هذه الفقرة المباركة أن ظهور
أيّامهم ـ إن شاء الله ـ في غاية القرب كما أشار
الصفحه ٢٧٣ :
الرّبانية النّاطقة في الاجساد الترابية وقولوا بعد ذلك ما استطعتم فإنّ البحر لا
ينزف وعظمة الله لا توصف
الصفحه ١٢٧ :
(وَأعَزَّكُمْ
بِهُدَاهُ)
اي جعلكم أعزة أن منَّ الله عليكم هداية
الناس ، دون غيركم ، كما روي عن
الصفحه ١٨٩ :
واحداً والله لا يحب
المتكلفين ، فذاك في الدّرك السّادس من النّار.
٧ ـ ومن العلماء من يتخذ علمه
الصفحه ٢٠٠ : الفضائل ، لأنّهم
بلغوا أعلى مراتب القرب عند الله عزّ وجلّ ، فلا يدانيهم فيها لا نبي مرسل ولا ملك
مقرّبٌ
الصفحه ٢٣٦ : العامّة (٤)
يظنون فيّ بغض عليّ بن أبي طالب ، والله ما أحبّ أحداً حبّي له ، ولكن
الصفحه ٢٦٦ : الحتمال الاتيان بلفظ الجمع في ضمائر الخطاب مثل «رضاكم»
و «أئتمنكم»
وغيره.
(إنّ بَيْنِي وَبَينَ
الله عزّ
الصفحه ٦٩ : والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد»
(١).
قلت : هذا والله العلم.
ثم سكت ساعة ثم قال عليهالسلام : «إنّ
الصفحه ٢١٦ :
(وَمُسْلِّمٌ فِيهِ
مَعَكُم)
أي في اُموري كلّها ومسلّمها لله تعالى
فلا إعتراض على الله تعالى في
الصفحه ٢٠٣ : المحبّ من يحبّ أولياء المحبوب ويبغض أعداءه وبهذا المعنى أشار الله
تعالى في قرآنه المجيد :
(لَّا تَجِدُ
الصفحه ٢٥٣ : الحياة في الذّل والفرار
من العدو ، وكانت مدرستكم مدرسة الشّجعان والاباة والشهامة ، ومن تخرج من مدرستهم
الصفحه ٢٩ :
، ورأيت في كلمات بعض الافاضل قال : من أراد أن يتعلم الحقائق من منبع الفيوضات
الكاملة للعلماء وتكون له
الصفحه ٢٩٧ :
(فثبتني الله أبدا ما حييت على موالاتكم ومحبتكم ودينكم)
٢٢٣
(ومسلم فيه معكم)
٢١٦
الصفحه ١٢٨ : ، فاهتدى النّاس بأنوارهم وعلومهم وكمالاتهم كما ذكرنا
أنفاً أنّهم أنوار الله عزَّ وجلّ في الأرض ، ويمكن أن