الصفحه ١٥٨ : وأرواح العالمين له الفداء).
ورد في الحديث الشريف : «إقامة الحدّ لله
أنفع في الارض من القطر أربعين
الصفحه ٢٣٢ :
تنبت كلأً ، فذلك مثل من فقه في دين الله ، وتفقّه ما بعثني الله به ، فعلم وعلّم
، ومثل من لم يرفع بذلك
الصفحه ١٣٢ : لعنة الله»
(٣).
وجاء في حديث آخر :
«إنّ
فينا أهل البيت في كلّ خلف عدولاً ينفون عن هذا الدين تحريف
الصفحه ١٥٩ : كانوا أربعة الآف رجل» (١).
وذكر المحقق رحمه الله في أوائل المعتبر
في حقّ جعفر بن محمّد عليهالسلام
الصفحه ١٩٠ : رحمه الله
في ذيل هذا الحديث : «لعل المراد من علّيين هو عالم الملكوت ، والمراد بما فوقه هو
عالم الجبروت
الصفحه ٢٧١ :
ويستغفرون
للذين آمنوا بولايتنا.
يا
علي ، لو لا نحن ما خلق الله آدم ولا حواء ، ولا الجنّة ولا
الصفحه ١٠ : لأئمّة الهدى عليهمالسلام ، ومشهد المظاهر
الالهية الكاملة ، وكأنّ المقام بعينه مقام الزّيارة في محضر الله
الصفحه ١٢١ : المراد منها الاستقامة في طاعة الله
تعالى ، أو المراد منها الذين يحثون الاخرين على طاعة امر الله تعالى
الصفحه ٢٢٥ :
والايمان في الدّنيا والآخرة ، وفي الباطن هو الامام وولايته وإتباعه في جميع ما
جعله الله له في الامامة في
الصفحه ٢١٨ :
، وكلّ ذلك بعون الله عزّ وجلّ وإمداده لهم.
(وَيُمَكِّنَكُم فِي
أرْضِهِ)
يمكنكم في أرضه بالسّلطنة
الصفحه ٢٢٤ :
(وَوَفَقَنِي
لِطَاعَتِكُم وَرَزَقَنِي شَفَاعَتَكُم)
أي يوفقني الله تعالى لطاعتكم في
الدّنيا في
الصفحه ٦٨ : يتحدثون أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
علّم عليّاً عليهالسلام
باباً يفتح له فيه ألف باب؟
فقال الإمام
الصفحه ١٥٠ : .
(ونَصَحْتُمْ لَهُ فِي
السِّرِّ العلانِيَةِ)
أي نصحتم لله تعالى عبده في السرّ
والعلانية ، والنّصيحة تستعمل
الصفحه ١٧٤ : والصادق قالا عليهماالسلام
:
«والله
لنشفعن والله لنشفعن في المذنبين من شيعتنا حتى تقول أعداؤنا إذا رأوا
الصفحه ٢١٥ : البحار : للمحدّث الشّيخ عباس
القمي رحمه الله ، ج ٢ ، ص ١٢١ ، في باب حرف العين.
(٥) ثواب الاعمال