الصفحه ٧٥ : المعرفة ، والى
آخر لحظة من عمره الشريف ، فقد قام بعضهم عليهمالسلام
بها بالجهاد في سبيل الله ، وقُتِلَ في
الصفحه ١٢٠ : عليهالسلام لما قيل له : ما أقل
ولد أبيك؟
فقال عليهالسلام
: «العجب
كيف ولدت له كان يصلّي في اليوم والليلة
الصفحه ١٤٢ : يجوز أحد على الصراط ، إلّا من كتب
له علي عليهالسلام
الجواز» وبهذا المعنى في تاريخ بغداد : ج ٣ ، ص
١٦١
الصفحه ١٠٨ : الآية
الشريفة (١٨) في سورة آل عمران :
(شَهِدَ اللَّـهُ
أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١١٥ : سبحانه. بل آمن بالله وبرسوله وهو في نعومة أطفاره لم
يتجاوز العشر سنين ، وكان أول من أسلم بين يدي نبيّ
الصفحه ١٦١ : معصية خالفوا الله فيها ولكن لمنازل وكرامة من الله أراد أن يبلغوها
فلا تذهبن بك المذاهب فيهم»
(١).
يعني
الصفحه ١٦٠ : .
(وَسَلَمْتُمْ لَهُ
القَضَاءَ)
في جميع الاُمور حتى في القتل ، روى
حمران بن اعين عن الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٥٩ : عبد
الله عليهالسلام
: إنّي سمعتك وأنت تقول : كلّ شيعتنا في الجنّة على ما كان فيهم.
قال عليهالسلام
الصفحه ١٧٦ : »
(٦).
ونظراً الى ما اسلفناه ، نعلم أن
الشّفاعة واردة في أهل الذّنوب والخطايا من الاُمّة الذين ارتضى الله عزّ
الصفحه ١٦٢ : »
(٢).
__________________
(١) بحار الانوار : للعلّامة
المجلسي رحمه الله ، ج ٣٨ ، ص ٢٩ ، وورد هذا المعنى في أكثر كتب الفريقين من
الصفحه ١١٠ : وردت في حديث عنون
البصري ثلاث اُمور :
الأوّل
: أن لا يعرف الإنسان ممّا آتاه الله تعالى من الملك
الصفحه ٢٨٢ : ، وَوَكَّدْتُمْ ميثاقَهُ ، وَاَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طاعَتِهِ ، وَنَصَحْتُمْ
لَهُ فِى السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ
الصفحه ٢٧٠ :
الضالين وطلب المغفرة
لهم وشفاعتهم في يوم القيامة عند الخالق المنان ، بسبب اطاعتهم وانقيادهم من
الصفحه ١٥٦ :
: «يا
فاطمة من تهاون بصلاته من الرجال والنساء ، إبتلاه الله بخمسة عشر خصلة ، ست منها
في دار الدنيا
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يخر ساجداً في القيامة فيمكث ما شاء فيقول الله أرفع رأسك وشفع تشفع واسأل تعط
وذلك قوله : (عَسَىٰ