الصفحه ٦٧ : مناسبة لدرك وفهم
العصر الذي عاش فيه رحمه الله.
نقل أحد العلماء أنّه ذهب الى لندن
عاصمة انكلترا وتفقد
الصفحه ٦٦ : الروايات هو
جابر بن يزيد الجعفي رحمه الله ، لا الانصاري رحمه الله واعتبره ابن شهر اشوب في
مناقبه والكفعمي
الصفحه ٦٣ : الله ، وقرأ
في الثّانية الحمد وقل هو الله أحد ، وقنت قبل ركوعه فيها ، وصلّى الثّالثة وتشهّد
وسلّم ، ثمّ
الصفحه ١٤ :
الفصل الثاني
شمّة من ثواب زيارة المعصومين عليهمالسلام : واعلم أنّ الشّيخ
الكليني رحمه الله في
الصفحه ١٧١ : إعتبر الله سبحانه في هذه الآية
الظلم الى أولياءه بمنزلة الظلم له ، وصيغة الجمع تشعر هذا المعنى أيضاً
الصفحه ٣٥ : عليهمالسلام
قادة الطّوائف والفرق المختلفة من العرب والعجم وغيرهم ، وإنّهم الوسيلة في دار
الدّنيا لمعرفة الله
الصفحه ١٧٥ :
الْمُؤْمِنِينَ
...) (١)
(٢).
وعن الإمام الصادق عليهالسلام في قول الله تعالى :
(فَمَا لَنَا مِن
الصفحه ١٣٤ :
حيث أخذ الله تعالى على ذلك ميثاقاً في عالم الذّر ، فالذين انصاعوا وقبلوا بذلك
العهد والميثاق في عالم
الصفحه ٨٠ : الشّيخ الصدوق رحمه الله في علل
الشرايع عن النّبي صلىاللهعليهوآله
أنّ شعيباً بكى من حبّ الله عزّ وجلّ
الصفحه ٨١ :
(وَالمُخْلَصِينَ فِي
تَوْحِيدِ اللهِ)
لو قرأنا المخلصين بكسر اللام وفتحها
فهي تدل على أنّهم قد
الصفحه ١٥ : بعد وفاتهما ضمنت له يوم القيامة أن أخلّصه من أهوالها وشدائدها حتى
أصيّره معي في درجتي». (١)
وروي عن
الصفحه ٢١٠ :
والاطلاع فعليه أن
يلتمس ذلك في الكتب المطولة للاصحاب «رضوان الله عليهم أجمعين».
(مُنْتَظَرٌ
الصفحه ٢٤٨ : وشئونها ومصاديقها هم وحدهم لا يشاركهم فيها أحد من
الناس ، لأنّهم سرّ الله عزّ وجلّ كما قالوا : أمرنا هذا
الصفحه ٢٤ : ورد في حديث صحيح عن يحيى بن عبد الله أبي الحسن صاحب الدّيلم (٤)
قال : سمعت جعفر بن محمّد عليهالسلام
الصفحه ٥٢ : الجهاد على الشهرة ، كي يرتاح
جسده من تعب النهار وثقله ، وهذا المعنى يؤدي الى زيارة عزمه في عبادة ربّه