الصفحه ٢٠٥ :
(مُطِيْعٌ لَكُم)
في الجملة أو معترف بوجوب إطاعتكم وإن
صدر منّي مخالفة لكم في بعض الأحيان
الصفحه ٢٠٨ : أنّهم رجعوا إلى الدّنيا
بعد أن لبثوا في الكهف (٣٠٩) سنوات (٤).
وذكر في قصة المختارين من قوم موسى
الصفحه ٢١٠ : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أحبّ الأعمال وأفضل الأعمال (١)
والعبادة (٢)
لله عزّ وجلّ كما ورد ذلك عن
الصفحه ٢٢٧ : إنّما عرفت منكم ، إذن فمن لم يقبل علوم التوحيد منكم لم
يعرف التّوحيد ، وكلّ من يقول بتوحيد الله تعالى
الصفحه ٢٣١ : المعصوم من الارض كما وردت في الاخبار قال الإمام عليهالسلام : «فاذا لم يكن لله
فيهم حاجة رفعنا إليه وصنع
الصفحه ٢٣٤ :
لأمير المؤمنين عليهالسلام
فعوض الى جدّكم قل : «والى
أخيك بُعث الرّوحُ الأمينُ».
(آتَاكُمُ الله)
من
الصفحه ٢٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
رفع الاختلاف من قلوب النّاس ، وأوجد بقوّة الايمان بين القلوب التآلف والمحبّة
بالاخص بين قلوب قبائل
الصفحه ٢٦٥ : كانت مسألة سياسية
طرحت من قبل خالقي السقيفة لقمع من يظن بهم أنّهم من الموالين لآل الرّسول الاعظم
الصفحه ٢٧٩ : والوقار وقارب بين خطاك ثم قف وكبّر الله عزّ وجلّ ثلاثين مرّة ثم ادن من
القبر وكبّر الله اربعين مرّة تمام
الصفحه ٢٨٦ : شَفاعَتَكُمْ ، وَجَعَلَنى
مِنْ خِيارِ مَواليكُمْ التّابِعينَ لِما دَعَوْتُمْ اِلَيْهِ ، وَجَعَلَنى
مِمَّنْ
الصفحه ٣١ : صدر منه ، وأدرك الحق وعلو شأن الإمام عليهالسلام.
وبكى ثم قال : أشهد أنك خليفة الله في
أرضه ، والله
الصفحه ٦٠ : النّبوة والولاية بقلبه من كان ينكره بعد
خلقه في هذا العالم وإنّما خصّ أخذ ميثاق الولاية بالشيعة لاختصاص
الصفحه ٧٤ : أنتهى الى قوله تبارك
وتعالى : (وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ
مِنْ أَصْلَابِكُمْ ...)
(١). فسلهم يا
الصفحه ٧٦ : المؤمنين عليهالسلام
والاوصياء ، من بعده عليهمالسلام»
(٢).
وورد عن الإمام علي الرّضا عليهالسلام في ضمن
الصفحه ٨٨ : بها الانسان من الشّدائد والمهالك يوم القيامة ويهديه نحو الجنّة وأعلى
العليين.
(الهُداةِ)
يهدون