الصفحه ٨٩ : الصباغ
المالكي في الفصول المهمة ، ص ٢٧٦ ، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : ج ٢ ، ص
١٨١ ، والسيوطي في
الصفحه ١٠٥ : آخره»
(٤).
فراجعوا الى ما أشرنا آنفاً من شرح آية
النّور وتفسيرها نافع في هذا المقام ، ونقل محمّد بن
الصفحه ١١١ :
الدّين الحسائي صاحب شرح زيارة الجامعة : إنّ قوله عبده المنتجب ورسوله المرتضى
بجعل المنتجب صفة للعبد
الصفحه ١٣٥ : ، وهنا
نتطرق الى تفسيرها وشرحها ببيان آخر. ونقول :
من الممكن أن يكون المراد من الحكمة في
هذه الفققرة
الصفحه ١٧٥ : ، والشّفاعة»
(٧).
واختلفوا في معنى الشفاعة وكيفيتها : قال
العلّامة الحلّي رحمه الله في شرحه التجريد : اتفق
الصفحه ١٨٨ : هجرت فاطمة عليهاالسلام أبا بكر بعدما احتجت عليه بحجج دامغة ،
راجع شرح نهج البلاغة : لابن أبي الحديد
الصفحه ٢٠٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلياً سيرجعان»
(٤).
يكفي هذا المقدار في شرح هذه الفقرة
المباركة ومن
الصفحه ٢٢٢ : الله بن بديل ، شرح نهج
البلاغة ، لابن أبي الحديد ، ج ١ ، ص ٤٨٣ ، جمهرة الخطب : ج ١ ، ص ١٧٦.
(١) وقال
الصفحه ٢٢٩ : ، في تذكرة
الخواص ص ٦٢ ، وابن أبي الحديد : في شرح نهج البلاغة : ج ٢ ، ص ٣٧٧ ، وأبو اسحاق
الحموئي ، في
الصفحه ٢٤٦ : ءً) (٣).
__________________
(١) شرح الجامعة
الكبيرة : للشيخ الاحساني رحمه الله ، ص ٣٨٥.
(٢) الانوار اللامعة
: للعلّامة السيد شبر
الصفحه ٢٥٠ : الوجود كان لأجلكم ، كما سلف في شرح الفقرة المباركة «وبكم فتح الله»
فأنتم منبع الخيرات والفضائل
الصفحه ٢٥١ : بانتهاء خيركم من
العالم ، كما مرّ الاشارة اليها في شرح الفقرة المباركة «وبكم يختم»
، أو أن الخيرات
الصفحه ٢٥٣ : المعنى ابن أبي الحديد في شرح نهج
البلاغة عندما تطرق الى الاُباة الذين لم يقبلوا الظّلم والذّل وامتنعوا عن
الصفحه ٢٥٤ :
وقلنا في شرح الفقرات آنفة الذّكر أن
الائمّة عليهمالسلام
عند احتضار شيعتهم يأتون إليهم ويوصون
الصفحه ٢٧٠ : أحَبَّكُم فَقَدْ أحَبَّ
اللهَ وَمَنْ أبغَضَكُم فَقَدْ أبغَضَ اللهَ)
مرّ شرح هذه الفقرات بالتفصيل وتكرارها