الصفحه ٧١ : رويت عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
من طرق العامّة والخاصّة ، وأهل السنة والجماعة والتي بلغت ستين
الصفحه ٧٤ : جعفر الكاظم عليهالسلام
: جوزتم للعامّة والخاصّة أنّ ينسبوكم الى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ويقولوا
الصفحه ٧٥ : النّاس الى الله عزّ وجلّ ورسوله ودينه الخالد ، بل سعى كُلّهم عليهمالسلام احياء هذا الامر
بالاستقامة
الصفحه ٩١ : : فما إستتم رسول
الله صلىاللهعليهوآله
كلامه حتى نزل جبرئيل من عند الله عزّ وجلّ فقال عليهالسلام
: يا
الصفحه ١٠٤ : يكون المعنيين صحيحاً في
تفسير الآية الشريفة ، ولا يبعد أن يكون تأويلها ناظر الى أن المراد بها رسول الله
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام
عن قول الله عزّ وجلّ : (فَآمِنُوا بِاللَّـهِ
وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا) (٣).
قال
الصفحه ١١٠ : على
الدنيا ، إنتهى.
ولقد نال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على صعيد العبادات والحقائق الثّلاثة
الصفحه ١٢١ :
طال عليها ذلك ، قالت
: ـ حزناً على ولدها ـ ما أقسى قلوبكم يا أهل بيت رسول الله؟.
أقبل الامام على
الصفحه ١٢٦ : قال :
«إنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا عليًاً في المرض
الذي توفي فيه ، فقال : «يا علي أدن
الصفحه ١٣٩ : الله تبارك وتعالى شهداء
على الخلق في الدنيا لبيان احكام الدين ، فهم سبيل الهداية لما جاء به رسول الله
الصفحه ١٤٥ : رسول الله كان يمرّ بباب فاطمة ستة أشهر إذا
خرج الى الصّلاة الفجر يقول الصّلاة يا أهل البيت : (إِنَّمَا
الصفحه ١٤٦ : »
(١).
فقالم اُمّ سلمة رحمها الله فقلت : يا
رسول الله ألست من أهل بيتك؟
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّكِ
الصفحه ١٤٩ :
الانبياء».
فقام أبو بكر فقال : يا رسول الل ههذا
البيت منها يعني بيت علي وفاطمة عليهماالسلام.
قال
الصفحه ١٦٥ : الائمّة الهدى
عليهمالسلام
درع ولامة ومقفر وسيف وسائر سلاح وامتعة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٧ :
القيامة جمع الله الأولين والاخرين لفصل الخطاب ودعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ودعا أمير المؤمنين