الصفحه ١٣ : الأئمّة عليهمالسلام بهذه الزّيارة في
العتبات العاليات ما زرتهم إلّا بهذه الزّيارة.
وبغض النّظر عن هذه
الصفحه ٣٣ : .
فلمّا أصبح صلّى علي مع النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلمّا سلّم من
صلاته نظر إلى علي وبكى بكا
الصفحه ٥٧ :
الدنيا ، مع ما ظهرت منهم عليهمالسلام
من المعاجز الباهرة والدّلائل الواضحة ، والعلامات البيّنة ، وتجلّت
الصفحه ٢٢٨ : الرياض
النظرة : ج ٢ ، ص ١٦٩ ، والحافظ أبو بكر الخطيب في تاريخ بغداد : ج ٨ ، ص ٢٩٠ ، والشهرستاني
في الملل
الصفحه ٢٥٥ :
المعاد والعقبى التي
يكون نظر الدين الحقيقي إليها ، والدين واحكامه تحصل ، بمحبتهم وولايتهم
الصفحه ١٤٧ : ينظر
الله فيه كلّ يوم ثلاثمائة وستين نظرة يخلق ويرزق ويحيي
__________________
(١) الرحمن : ٢٩
الصفحه ١٩٩ : الطالب : ص ٤٥
، والطبري في كتابه الرياض النظرة : ج ٢ ، ص ٢١٨ ، والقاضي عضد الدين الأيجي
الشافعي في كتابه
الصفحه ١٦٢ : الهلاك
نفسه وهلاكها.
(وَالحَقُّ مَعَكُمْ)
كما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «الحقّ
مع عليّ
الصفحه ٢٤٥ : استشهد معه في غزوة احد (٣).
والفقرة الثانية «وأصدَقَ وَعدُكُم»
أشارة الى الآية الشريفة في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من إطاعتكم والتمسك بولايتكم (٣)
، أو في كلّ أوامره صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(فَاكتُبْنا مَعَ
الصفحه ١٥ : بعد وفاتهما ضمنت له يوم القيامة أن أخلّصه من أهوالها وشدائدها حتى
أصيّره معي في درجتي». (١)
وروي عن
الصفحه ٣٩ : الليل بصرت بقطيع غنم مع راعيها فحنّنت إليها
وأغترّت بها فباتت معها في مربضها ، فلمّا أن ساق الرّاعي
الصفحه ٧٢ :
أضعافاً مضاعفة مع أن
جملة منها صريحة في اتصال الاثني عشر بآخر الزّمان ، وفي بعضها أنّ آخرهم المهدي
الصفحه ١١٣ : لا
تتغلب عليه النّفس مع قدرته على إتيان المعاصي جميعاً ، فيتركها إختياراً وتطوعاً.
وليس معنى العصمة
الصفحه ١١٨ :
فانّ الله سبحانه لا
يأمر النّاس ان يكونوا معه ، وأن يتبعوا أقواله وأعماله ، بل المراد بهم الصادقون