الصفحه ١٠٠ : سعُد في
الدارين ومن أخذ منهم وأراد أن يتقدم عليهم هلك في الدّارين ، بل وأهلك معه كثيراً
من الناس
الصفحه ١٠٣ : كانت معه براءة بولايتك»
(٣).
(وَنُورِهِ)
وقيل في تعريف النّور : «النّور ظاهر بنفسه
ومظهر لغيره
الصفحه ١٠٩ : .
الثّالث
: الواجبات على الانسان من حيث أنّه اجتماعي والمشاركة مع الناس في بناء الحضارة
من المعاملات
الصفحه ١١٧ : آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (٢).
إذ ليس المراد بالصّادقين الصادقين في
الجملة
الصفحه ١٢١ : للاسلام وسكوته عن حقّه ، والامام الحسن المجتبى عليهالسلام وصلحه مع معاوية ومع
كون معاوية من الشجرة
الصفحه ١٢٢ : علمه ، مع
علمه بأنكم أهل لذلك الاصطفاء ، أو المراد اصطفاكم بأن جعلكم خزّان علمه ، ومحل
أسراره ، ويؤيد
الصفحه ١٣٦ : العقل شيء متحدّ مع
الوجود الحقيقي للشيء المعقول ، وبهذا المعنى فان وجود المعقول بمنزلة ظل لوجود
العاقل
الصفحه ١٤٢ : ترك الواجبات وفعل المحرمات مع قدرته عليها ، فعصم
الله تعالى الائمّة الطّاهرين عليهمالسلام
من الخطأ
الصفحه ١٦٦ : الملائكة.
عن سماعة قال : كنت قاعداً مع أبي الحسن
الاوّل عليهالسلام
(٢) والنّاس في الطّواف
في جوف الليل
الصفحه ١٧٢ : سيدة نساء العالمين عليهاالسلام ، مع علمنا أنّها معصومة وطاهرة
ومطهّرة وصادقة بالتنزيل والكتاب المبين
الصفحه ١٧٧ :
وهذا المعنى من الشفاعة موافق مع مقام
الامتنان من الله عزّ وجلّ على رسله وأوليائه ، فيمنحهم منصب
الصفحه ١٨٣ : ، عن
أبي جعفر الإسكافي ورواية الأعمش : أنّه لمّا قدم أبو هريرة العراق مع معاوية عام
الجماعة ، جاء مسجد
الصفحه ١٨٦ : عليهمالسلام ، وأمّا مع معرفتهم
الكاملة بأحقّيتهم فإنّهم حينئذ يكونوا كفاراً.
وهنكا روايات جمّة في هذا الباب
الصفحه ١٩٣ : صفين قتل مع معاوية (٣).
(وَطَهَارَةً
لأنْفُسِنَا)
لان نفوسنا وأرواحنا بولايتهم ومحبّتهم
الصفحه ١٩٧ : الى
المناظرة التي جرت بين حجاج بن يوسف الثقفي السفّاك مع إمرأة شجاعة إسمها «حرّة»
من أحفاد حليمة