الصفحه ٢٦٣ : جبرائيل مع ما أنت فيه من الفرح ما منزلة
أخي وأبن عمي علي بن أبي طالب عليهالسلام عند ربّه.
فقال
جبرائيل
الصفحه ٢٢ : للخلوة معي في منزلي لم يقم عنّي فاطمة ولا
أحداً من بنييّ» (٢).
يعني لم يقم عنّي فاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٢٥ : الغيبيات والاحكام
والامور الشرعية التي تتنزل في ليلة القدر ، وهذا المعنى لا يتنافى مع القول بأنّ
الله تعالى
الصفحه ٣٠ : جهال هذه الامّة أو بالنسبة الى من بيوتهم من الحشم
والخدم ، ومعاملتهم مع أعدائهم والمعاندين لخرج هذا
الصفحه ٤٧ : رحمه الله ، ج ١٠ ، ص ١٣٦ و ١٣٧ ، وذكر نحوه ابن شعبة في تحف العقول : ص
٢٣١ ، مع اختصار واختلاف في
الصفحه ٥٠ : ، ومن جهله كان ضالاً ، ومن نصب
معه شيئاً كان مشركاً ، ومن جاء بولايته دخل الجنّة
الصفحه ٥١ : ما يدل عليه الثّاني. وذلك لأن للعقل اطلاقات كثيرة ومعان عديدة.
ويمكن أن يراد من أحدها عقل المعاش
الصفحه ٥٣ : :
«إنّ
العلم الذي نزل مع آدم عليهالسلام لم يرفع ، والعلم
يتوارث ، وكان علي عليهالسلام عالم هذه الاُمّة
الصفحه ٦٢ : عليهم وسرايتها الى النّاس بواسطتهم
، فترى في كثير من الموارد حصول البركة الكثيرة مع قلة الماء والزرع
الصفحه ٦٦ : الموضع فإنّ
الذئب اخذ أخاك معه.
فسألوا من أهل المنطقة فيما إدعاه جابر
فصدّقوه على قوله
الصفحه ٧٨ : أحالوها وقالوا
لا معنى لها إلّا المواظبة على الطاعة لله عزّ وجلّ ، وأمّا حقيقة المحبّة فمحال
إلّا مع الجنس
الصفحه ٧٩ : ء ذاته ، بل تكون ذاته عين حظه وهذا الحبّ
الحقيقي البالغ الذي يوثق به ، فهذا مع ان الكتاب والسنة قد نصت
الصفحه ٨٣ : الحياة الدنيا مع الذين لم يقدموا لانفسهم فيها شيئاً.
والاخلاص في العمل علاوة على آثاره
ونتائجه الحسنة
الصفحه ٩٤ : حكي : أنّه لقي نبيشة ابن السلمي من بني سليم مع جماعته
وقد خرج غازياً ، فأراد إحتواء ظعن بني كنانة
الصفحه ٩٩ :
لهوى لذئب وفوض رئاسة
العامة الى غير اهله علاوة على منافاته مع العدالة الالهية وبهذا المعنى تشير