الصفحه ١٩٥ :
كتب الله تعالى
أسماءنا في اللوح المحفوظ في زمرة شيعتكم والمقرّين بولايتكم ، ففي هذه الصورة
تشير
الصفحه ٢٤٣ : » (٢).
الثّالث
: أن يكون المعنى أنّه ينبغي أن يكون ذكركم مذكوراً في ألسنة الذّاكرين وكذا
أسماؤكم ، والباقي بمعنى
الصفحه ١١ : الخطوات ، إمّا
لحصول كثرة الثّواب لان الزّائر يحصل في كلّ خطوة ثواباً وأجراً مقدّراً ، أو حصول
الوقار
الصفحه ١٣ : الى العشق بصاحب
الامر عليهالسلام
وحصل في ذلك اليوم أو بعده أسباب الزّيارة بعد أن كان الطّريق مسدوداً
الصفحه ٢٥ :
وقد يراد من كونهم مهبط الوحي بسبب نزول
الوحي عليهم وحديث الملائكة معهم في غير الامور والاحكام
الصفحه ٣٣ :
وورد في كرم الإمام الحسن عليهالسلام ، أنّه سأله رجل ، فأعطاه
خمسين ألف درهم وخمسمائة دينار
الصفحه ٥٤ : المواريث وودائع الانبياء عليهمالسلام
(١) وغيرها من الرّوايات
أعرضنا عن ذكرها طلباً للايجاز ، فمن رغب في
الصفحه ٦٣ :
الكاظم عليهالسلام (١).
وورد في معاجز الإمام الجواد عليهالسلام أنّه لما توجه من
بغداد منصرفاً
الصفحه ٧٦ :
ورد في تفسير الآية الشريفة : (قُلْ
هَـٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّـهِ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا
الصفحه ٩٨ :
ولعل هذا الكلام أشار الى الآية الكريمة
في قوله تعالى : (بَقِيَّتُ اللَّـهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن
الصفحه ٩٩ : اللَّـهِ
وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ)
(١).
وجاء في الكافي في الحديث الذي يصف
الإمام عن الإمام الصّادق
الصفحه ١٣١ : العلّامة أقرب الى الصّواب.
(وَرَضِيَكُمْ
خُلَفَاءَ فِي أرْضِهِ)
كما قال الله تعالى في هذه الآية
الصفحه ١٣٤ :
حيث أخذ الله تعالى على ذلك ميثاقاً في عالم الذّر ، فالذين انصاعوا وقبلوا بذلك
العهد والميثاق في عالم
الصفحه ١٥٠ : وإعلان شريعة سيّد المرسلين صلىاللهعليهوآلهوسلم
والتّرغيب في ثوابه والتّخويف والتّهديد من عقابه
الصفحه ١٦٢ : بأقوالكم ، واتَّبعوا أعمالكم ، فهم لاحقون
بكم في الدنيا والاخرة ، أن أن المراد أنّهم يصلون الى الدّرجات