الصفحه ٥٦ :
وأو أنّ المراد بها أنّ الأئمّة عليهمالسلام كانوا في مضان
الاجابة في دعواتهم لله عزّ وجلّ ، ومن
الصفحه ١٠٣ :
ومَن
لم يعرفه في الدنيا زلت قدمه عن الصراط في الاخرة فتردّى في نار جهنم»
(١).
وبهذا المضمون وردت
الصفحه ١٣٦ :
٤ ـ الوجود العقلي : فان الشيء يكون فيه
كلياً ، والشيء في جميع هذه الموجودات هو ذلك الشيء بعينه وفي
الصفحه ١٤١ :
المنار في اللغة يقال
على ما ينصب على الطريق من عَلَم ليدل النّاس على الطريق ويقيهم من الانحراف
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام
بديناً وكان ذلك في حرّ الصيف فتعب الإمام تعباً شديداً فتأثر من هذا الاستخفاف
بشدّة وقال : «أنا
الصفحه ١٧٥ :
الْمُؤْمِنِينَ
...) (١)
(٢).
وعن الإمام الصادق عليهالسلام في قول الله تعالى :
(فَمَا لَنَا مِن
الصفحه ٢١٤ : الذين
يعتقدون بعدّة منكم دون العدّة.
(وَمُفَوِضٌ فِي ذَلِك
كُلُّهُ إلَيْكُم)
أي لا أعترض عليكم في شي
الصفحه ٢٩٧ :
(ومتقرب
بكم إليه ومقدمكم أمام طلبتي وحوائجي وإرادتي في كل أحوالي
الصفحه ٦٨ : بينه وبين بيت
آخر فأطلع فيه ثم قال : «يا
أبا محمّد سل عمّا بدا لك».
قلت : جعلت فداك إنَّ شيعتك
الصفحه ٨٣ : بمراصد الشيطان ومكائده ، وعندما يرى في الاخرة أن هذا الاعمال الحسنة
قد تبدلت الى سيئات ينتبه من نومه
الصفحه ٩٧ :
وما يجلب الانتباه في الآية الاخيرة هو
، أن هذه الآية نزلت في شأن الإمام عليهالسلام
عندما تصدق
الصفحه ١٠٠ : سعُد في
الدارين ومن أخذ منهم وأراد أن يتقدم عليهم هلك في الدّارين ، بل وأهلك معه كثيراً
من الناس
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام عن الصراط فقال عليهالسلام :
«هو
الطريق الى معرفة الله عزّ وجلّ وهي صراطان صراط في الدنيا وصراط
الصفحه ١٥٦ :
وورد في الحديث النّبوي الشّريف عن
سيّدة نساء العالمين فاطمة الزّهراء عليهاالسلام
عن أبيها سيّد
الصفحه ١٧٢ :
وعن حمزة بن يزيع عن أبي عبد الله
الصّادق عليهالسلام
في تفسير قوله تعالى : (فَلَمَّا آسَفُونَا