الصفحه ٢٢ : عليه بالوحي ، وربّما رأى في منامه نحو رؤيا إبراهيم عليهالسلام
، والنّبي ربّما سمع الكلام وربّما رأى
الصفحه ٢٨ : ) يا آل محمّد
(وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) وكونوا على جماعةٍ
(كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ) من أشرك
الصفحه ٥٠ : كل ما يمنع الإنسان عن ذكر الله ويشغله كما
أشار الله تعالى الى ذلك في القرآن الكريم.
(يَا أَيُّهَا
الصفحه ٥٣ :
والحاصل : أنّ كلّ شيء يلجأ إليهم حتى
الحيوانات والوحوش عندما تصاب بالاضطراب ويشهد بذلك ما ورد في
الصفحه ٨٦ : )
التزامهم عليهمالسلام
بأمره سبحانه في الاقوال والافعال والاحوال يختص بهم عليهمالسلام
دون الناس ، لأنّ تقدم
الصفحه ٩٥ : والانبياء عليهمالسلام
، كما ذهب إليه المفسرون في تفسير هذه الآية الشريفة (٣).
(وَلَقَدْ كَتَبْنَا
فِي
الصفحه ٩٦ :
وجلّ : (وَلَقَدْ
كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ) (١).
ما الزبور وما الذكر؟
قال
الصفحه ١٠٥ : الذي أنزل ، وهم والله نور الله في السموات والارض ، والله النور
الإمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس
الصفحه ١٣٩ : الله تبارك وتعالى شهداء
على الخلق في الدنيا لبيان احكام الدين ، فهم سبيل الهداية لما جاء به رسول الله
الصفحه ١٤٤ : وان كانت غير مستلزمه
لوقوع المراد في غيره تعالى ، إلّا أنّ إرادة الله تعالى مستلزمة للوقوع (أي إطلاق
الصفحه ١٥٥ : واقامة حدودها الظاهرية والباطنية ، لأنّه في هذه الصورة تكون
كالمتاع الرائج وسوق فعّال يرغبون إليها ، ولكن
الصفحه ١٧٤ :
مَعَ
الشَّاهِدِينَ)
(١).
ورد عن الإمام الكاظم عليهالسلام في قوله تعالى : (فَاكْتُبْنَا
مَعَ
الصفحه ١٧٧ :
، رزقنا الله شفاعتهم في الاخرة.
(وَالرَّحْمَةُ
المَوصُولَةُ)
اي المتصلة بالرحمة الالهية الغير
المنقطعة
الصفحه ١٨٠ : : «أنا
مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب»
(٥).
ومن جملة اللطائف الواردة في هذا
الموضوع
الصفحه ١٩٦ : بأقدامنا
فنشفع فيه ، فنشفّع ، والله لا يدخل النّار منكم عشرة رجال ، والله لا يدخل النار
منكم خمسة رجال