الصفحه ٤٦ : النّاس ، يهتدي بهم من أراد الهداية منهم وتبع سبيلهم ، وهلك من تخلف عنهم
وأعرض عن طريقهم.
ورد في رواية
الصفحه ٥١ :
(وَذَوِي النُّهِى)
ذوي جمع ذي بمعنى صاحب إلّا أنّه أكثر
ما يستعمل في مقام الشرف والصنا
الصفحه ٥٧ : حتّى يعرف»
(٢).
وعن الإمام الصادق عليهالسلام : «ما زالت الأرض إلّا
ولله فيها الحجّة ، يعرف الحلال
الصفحه ٧٣ : عليهمالسلام
، وعلى أيّ حال كون الأئمّة عليهمالسلام
من ذرّية رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا شك فيه لانّهم
الصفحه ١٠١ :
لَّعْنَتَ
اللَّـهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)
(١).
ونقل في تفسير هذه الآية من السنة
والشّيعة متواتراً
الصفحه ١٠٨ : الآية
الشريفة (١٨) في سورة آل عمران :
(شَهِدَ اللَّـهُ
أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١١٥ : هَـٰذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (١) (٢).
وغيرها من الاحاديث المسطورة في الكتب
المفصلة
الصفحه ١١٦ : الوارد في الحديث القدسي :
«من
تقرب اليّ شبراً تقربت إليه ذراعاً»
(١).
يعني : أن العبد لو تقرب الى
الصفحه ١٢٢ : يعتبرون أنفسهم أصحاب إرادة في
مقابل عظمة وجبروت الباري تعالى.
(الفَائِزُونَ
بِكَرَامَتِهِ)
منحهم الله
الصفحه ١٤٠ : النَّاسِ ...) (١) فرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شاهد علينا ، ونحن شهداء الله على خلقه
، وحجته في ارضه
الصفحه ١٧٨ : الأنفس والاموال في حراستها وحفظها ، لانّ قوام
العالم والناس بها ونظام اُمور دينهم ودنياهم بها ، أو المراد
الصفحه ٢١٠ :
والاطلاع فعليه أن
يلتمس ذلك في الكتب المطولة للاصحاب «رضوان الله عليهم أجمعين».
(مُنْتَظَرٌ
الصفحه ٢١١ :
أمّتي
إنتظار الفرج» (١).
(مُرْتَقِبٌ
لِدَولَتِكُمْ)
أي أنتظر دولتكم الحقّة في الرّجعة ، وقد
الصفحه ٢٥٠ :
العلم وذوو العلوم
والعقول (١).
(وَحَرْمٌ)
أي موافق للاحتياط ، أو مضبوط ومتقن
بمعنى أنّكم في
الصفحه ٢٦٦ :
(وَهَبْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ رَحْمَةً)
أي هب لنا من رحمتك في الدنيا والاخرة
وإن كنا غير مستوجبين