الصفحه ١٢٨ : ، فاهتدى النّاس بأنوارهم وعلومهم وكمالاتهم كما ذكرنا
أنفاً أنّهم أنوار الله عزَّ وجلّ في الأرض ، ويمكن أن
الصفحه ١٣٠ : التي وردت في كتب
الاحاديث.
وفي خبر آخر عن أمير المؤمنين عليهالسلام قال : «أنَّه غير الملائكة
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام : أربعة آلاف دينار.
فأعطاه المتوكل ذلك وردّه الى منزله
مكرّماً (١).
وقال الكراجكي في «كنز
الصفحه ١٦٦ : : (إِنَّ إِلَيْنَا
إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم) (١).
يعني أنّ حساب الخلائق والناس في
الصفحه ١٧٣ :
آمَنُوا)
في الآية الشريفة الأئمّة الاطهار عليهمالسلام.
(أنْتُمْ السَّبِيلُ
الأعْظَمُ)
اي جادة الهداية
الصفحه ١٨٧ : لأولهم (٣).
لانّهم نور واحد وهم مشتركون في مقام الامامة والطاعة.
(وَمَنْ رَدَّ
عَلَيْكُم)
أي ردّ
الصفحه ١٨٩ :
واحداً والله لا يحب
المتكلفين ، فذاك في الدّرك السّادس من النّار.
٧ ـ ومن العلماء من يتخذ علمه
الصفحه ١٩٣ : مدنس مطرد» (٢).
وورد في رواية علوية عن الإمام جعفر
الصادق عليهالسلام
عن أبيه الامام الباقر
الصفحه ٢٠٠ :
(حَيثُ لا يَلْحَقُهُ
لاحِقٌ ولا يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَلا يَسْبِقُهُ سَابِقٌ)
وذلك في فضيلة من
الصفحه ٢٢٣ : الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً) (٢).
كما ورد في الاخبار (٣).
(وَمِنْ كُلّ مُطَاعٍ
سِوَاكُم وَمِنْ الائِمَّةِ
الصفحه ٢٣٦ :
خضع ، والمعنى ، إنّ المتكبرين يقرّون بطاعتكم لله تعالى ويقرّون بتفردكم في
العبودية الخالصة والطاعة
الصفحه ٢٨٢ : ، وَوَكَّدْتُمْ ميثاقَهُ ، وَاَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طاعَتِهِ ، وَنَصَحْتُمْ
لَهُ فِى السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ
الصفحه ٢٩٤ :
(ومنارا في
بلاده)
١٤٠
(وأقمتم حدوده)
١٥٧
(والادلاء على صراطه
الصفحه ٣١ : صدر منه ، وأدرك الحق وعلو شأن الإمام عليهالسلام.
وبكى ثم قال : أشهد أنك خليفة الله في
أرضه ، والله
الصفحه ٤٠ : عليهمالسلام.
ورد عن الإمام الباقر عليهالسلام في تفسير الآية
الشريفة : (وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا