الصفحه ١١٧ : : أحفظ نفسي واحتاط في
المشي بصورة كاملة كي لا تدخل الاشواك في قدمي.
قال الناسك : هكذا إعمل في الدّنيا
الصفحه ١٥٢ : في التفاسير أن المراد من : «الحكمة»
النبوة والإمامة ، والمراد من «الموعظة
الحسنة» مواعظ القرآن الكريم
الصفحه ١٦٠ :
(وَصِرْتُمْ فِي
ذَلِكَ)
أي في الجهاد أو في كلّ من الاُمور
المذكورة.
(مِنْهُ الى الرّضا)
أي
الصفحه ١٦٨ : : سمعت أبا جعفر الباقر
عليهالسلام
يقول في هذه الآية : (بَلْ هُوَ آيَاتٌ
بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ
الصفحه ١٧٩ : ...»
(٢).
أو المراد ما عندهم من ودايع وامانات
النّاس تحفظ عندهم كما هو حقّه ، وأنّهم في حفظها وأدائها نالوا
الصفحه ١٨٢ : تحكمون عن طريق
الالهام أو قول الملك والنّبي الاكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في تفسير القرآن الكريم وبيان
الصفحه ١٨٦ : الإمام
الباقر عليهالسلام
فقال : ما تقولون؟
فقالوا : أصلحك الله تمادينا في حرب
رسول الله
الصفحه ١٩٢ :
(حتّى مَنَّ عَلَينا
بِكُمْ)
بأن جعلكم أئمّتنا وسادتنا وقادتنا في
الدّنيا والاخرة
الصفحه ٢٠٨ : حيث مات مئة عام ثمّ
رجع إلى الدّنيا وعاش فيها إلى أن وافاه الأجل (٢).
وقال الله تعالى في قصّة أصحاب
الصفحه ٢٠٩ : »
(١) (٢).
فحسب هذا الحديث يجب أن يكون في هذه
الاُمّة الرّجعة كما كان في الاُمم السالفة.
ووردت أحاديث أكثر عن
الصفحه ٢١٢ :
من مكاره الدارين ، أمّا
في الدنيا فمن الذنوب والاعداء ، وأمّا عند الموت والقبر من سوء الموقف
الصفحه ٢٢٦ :
أي في عصر دولتكم وأيّام ظهوركم وهي
أيّام سلامتكم من الأعادي معززين مكرمين.
(وَيُمَكِّنُ فِي
الصفحه ٢٣٢ :
تنبت كلأً ، فذلك مثل من فقه في دين الله ، وتفقّه ما بعثني الله به ، فعلم وعلّم
، ومثل من لم يرفع بذلك
الصفحه ٢٤٥ : المعنى : كم أنتم أوفياء في عهدكم وميثاقكم ، وكم أنتم صادقون في كلامكم ،
الفقرة الاولى : «وأوفى
عهدكم
الصفحه ٢٤٨ : وَلا يَعْرُوهُمَا
عَدَمُ
سَهْلُ قَالَ قَطُّ إلّا فِي
تَشَهُدِهِ
لو لا