الصفحه ١٧٥ :
عن يمين الداخل إلى الحضرة الشريفة من جهة الشمال ، وقبره ظاهر معروف مزور إلى
اليوم
الصفحه ٢٠٤ : ، وهو شرح كبير على قواعد الأحكام
للعلّامة الحلّي.
٣ ـ الإفصاح عن أحوال رجال الصحاح :
كتاب وحيد في بابه
الصفحه ١٢٥ : : ( وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ
أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ ... )
(٣) الآية ؛
وهذا من
الصفحه ١٠٤ : ياسر ممّا
لا رواية به في كتاب من الكتب ، ونحن نقول في جملته : إنّ هذه الأخبار وقائع عظيمة
تتوفّر
الصفحه ٧٩ : لهم آثار ... » (٣).
٣ ـ ويقول بأنّه رجل من الصحابة وصحبته
ثابتة ، مشيرا إلى ما كرّره في كتابه من
الصفحه ٦٠ : منهاج الكرامة
للعلّامة الحلّي ، لكنّه ـ من أوّله إلى آخره ـ مجموعة سباب وافتراءات وما هو ـ في
مجمله
الصفحه ١١٨ : فيه ، ونفي وجوده
في كتاب وهو فيه :
ثمّ إنّه قد ينقل الحديث أو غيره من
كتاب من الكتب ، ويظهر بعد
الصفحه ٢١٤ : الميلاني حفظه الله في كتابته « أجلى
البرهان » مقدّمة لهذه الطبعة المحقّقة من الكتاب ، والتي مرّت بنا سابقا
الصفحه ١٢٢ :
وممّا لم يذكر اسم الله عليه ؛ فأكلا معا.
وهذا الرجل لم يذكر هذه التتمّة من
الطعن في الرواية ، نسأل
الصفحه ١٩٠ : تسانده
الأدلّة.
وبالإمكان مراجعة كتبه الاستدلالية ـ ومنها
كتابه المطبوع في مباحث
الصفحه ١٣٧ : موضع من كتابه » (٢)
ثمّ قوله عن سورة الجمعة : « فأنزل الله الآية في شأن من يذهب ويترك رسول الله
قائما
الصفحه ١٣١ : :
رأيت النبيّ يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة وهم يلعبون في المسجد ، فزجرهم
عمر (١).
وروى الحميدي عن
الصفحه ٢٠١ : صدر رسالة :
كتابي قد تضمّن منك ذكرا
يحلّي فيه ناظره نشيده
إذا نشر
الصفحه ١٦٣ : منه فاذهب به إلى
أهل مكّة فاقرأه عليهم ؛ فلحقته بالجحفة ، فأخذت الكتاب منه ، ورجع أبو بكر إلى
النبيّ
الصفحه ١٨٠ : في بلدة لاهور من بلاد الهند ، وقتل ظلما فيها لأجل تشيّعه وتأليفه إحقاق الحقّ
، وقصّة قتله مشهورة