الصفحه ٦٢ : ـ باب الإمامة منه
بالردّ والنقد ، في كتابه العظيم عبقات الأنوار في إثبات إمامة الأئمّة الأطهار.
كما
الصفحه ٥٧ :
الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ،
وعترتي أهل بيتي ، وإنّهما لن
الصفحه ١٤٣ : التواريخ والسير (٣).
وتجده في باب الإيثار من كتاب إحياء علوم الدين
للغزّالي ٤ / ٣٧.
وتجد الإيعاز إليه
الصفحه ١٦٤ : كتاب الخوارزمي (١) ، وهو من علماء أهل السنّة كما ذكرنا
في فصل « الطعن في علماء السنّة ».
ومن رواته
الصفحه ٦٩ :
دراسات في
مسائل الإمامة
من كتاب ابن
روزبهان
أقول :
كانت تلك عبارات ابن روزبهان في بداية
الصفحه ٤٢ : المستحقّ بسببه الخلود في الجنان ، والتخلّص من
غضب الرحمن » (٢).
تعريف الإمامة :
وممّا يشير إلى أهمّية
الصفحه ٥٠ : على
إمامة عليّ بعد رسول الله في ثلاثة فصول :
١ ـ الأدلّة على إمامته من الكتاب
والسنّة.
٢ ـ الدليل
الصفحه ٢٠ : الإمامة من كتاب ابن روزبهان ، فأقول
وبالله التوفيق :
إنّ صاحب أيّة فكرة أو عقيدة أو رأي يرى
من حقّه
الصفحه ١٧٠ : ، ينصّ في غير موضع من كتابه منهاج السنّة
ـ كغيره من أعلام القوم ـ على عدم جواز
الصفحه ٩١ :
وصنّف.
وقال الذهبي : الحافظ الإمام ، شيخ
الحرم ، مؤلّف كتاب السنن
(١) (٢).
٣ ـ إنّ سعيد بن
الصفحه ١٧١ : وجدنا ابن روزبهان ـ في
مواضع من كتابه ـ أشدّ عداء لأمير المؤمنين من ابن تيميّة ..
فمثلا : لمّا استدلّ
الصفحه ٢٠٩ : الحجاجي والكلامي.
مضافا إلى ذلك أنّ أيّا من طبعتي الكتاب
في طهران والقاهرة غير متوفّرتين في المكتبات لمن
الصفحه ١٦٦ : وأهل البيت عليهمالسلام
، وبين حبّ الشيخين وعموم الصحابة ؛ فهو يقول في موضع من كتابه ، في حبّ الإمام
الصفحه ٢٠٥ :
إلى النجف الأشرف
يوم الخميس ٢٤ ربيع الأوّل بموكب قلّ نظيره ، وقد رقد في جوار إمامه أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٧ : : « وأمّا ما ذكر من أنّ
الأخبار متواترة عن النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم على إمامة عليّ ، فنسأله