الصفحه ٣٣ : صحّت عقائده قبلت أعماله الشرعية ، وكيف تقبل الأعمال عن العقائد الباطلة أو
ممّن هو في شكّ من أمر دينه
الصفحه ٣٩ : ،
والمحبّة للخير والفلاح .. وهذا هو السرّ في الأمر بالجدل بالتي هي أحسن ..
وقد كان الجدل بالتي هي أحسن من
الصفحه ٨٠ : كمال
المبالغة ... » (٢)
يدلّ بوضوح على كونه في مقام الدفاع عن معاوية بكلّ اهتمام! وذلك لوجود أخبار سبّ
الصفحه ١٣٩ :
يقول : « شجاعة أمير
المؤمنين أمر لا ينكره إلّا من أنكر وجود الرمح السماك في السما
الصفحه ٤٢ : الإمامة : « أمّا بعد ،
فهذه رسالة شريفة ، ومقالة لطيفة ، اشتملت على أهمّ المطالب في أحكام الدين ،
وأشرف
الصفحه ١١٢ :
القفطي : وقرأ عليه
ناصر المطرزي ، ولد في حدود سنة ٤٨٤ ، ومات سنة ٥٦٨ » (١).
هذا ، وقد اعتمد على
الصفحه ١٤١ : إسلاما ،
فهذا أمر مختلف فيه ، وأكثر العلماء على إنّ أوّل الناس إسلاما هو خديجة ، وقال
بعضهم : أبو بكر
الصفحه ٢١ : :
المفاوضة على سبيل المنازعة والمغالبة ، وأصله من جدلت الحبل ، أي : أحكمت فتله ،
ومنه الجديل ، وجدلت البنا
الصفحه ٢٥ : » سمّيت به لسيطرتها وتسلّطها على القلوب (٢).
ومنه يفهم أنّ المراد من « الجدال
بالحقّ » ، هو « الجدال
الصفحه ٢٦ : بالفائدة على الشيطان في تحصيل مقاصده من الوقيعة بين المؤمنين وبين
المشركين (٣)
...
فالله سبحانه يريد من
الصفحه ٢٧ : لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ )
(١).
فكلّ « شيء
» وقع التنازع فيه بين الأمّة ، وكلّ أمر « شجر
الصفحه ٩٨ : : الأمر بقيام رمضان والترغيب فيه ، من غير تخصيص بعدد ،
وإنّه لم يثبت أنّه صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم
الصفحه ١٠٧ :
فضلا » (١).
هذا ، وابن تيميّة لم ينكر سبّ معاوية
لأمير المؤمنين وأمره بذلك ، وإنّما جعل يدافع عن
الصفحه ١٢٠ : عبيد الله بن عمر ـ ونسبه إلى التواريخ قائلا
:
« هذا ما كان من أمر الهرمزان على ما
ذكره أرباب صحاح
الصفحه ١٤٠ : كذلك ، بل الخبر به متواتر عندهم وكذا عند غيرهم كما نصّ عليه
الحاكم النيسابوري (٢).
* وأنكر أن تكون