الصفحه ٥٧٠ : اللحظ
إيجاب يشير إلى السلب
وقالت وقد اقترح
عليها ذلك :
بذكر المعاني
هام قلبي صبابة
الصفحه ٤١٣ : المناصب من
سنة ١٢٩٠ إلى ١٢٩٥ ، ثم عين عضوا في مجلس التمييز للمرة الثانية وبقي إلى آخر سنة
١٢٩٨ ، ثم عين
الصفحه ٢٩٩ :
ومن نظمه كما
وجدته في بعض المجاميع وسمعته غير مرة من الأفواه :
إني لأعجب
والحجارة صنعتي
الصفحه ٦٣٧ : على السفر إلى الآستانة بالإلحاح الشديد من أبنائه
وعائلته من غير رغبة منه ، ولذا تراه فيه عابسا وكانت
الصفحه ٥٨٩ : بها ، فارتبك في أمره وتأثر من ذلك
أشد التأثر بحيث أدّاه إلى الإضرار في جسمه والاضطراب في فكره ، ثم
الصفحه ٣٦٩ : هما
قديمان لم نقف على ناظمهما إلى الآن ، إنما شطرهما الأديب عمر اللبقي الحلبي أحد
رجال تاريخ المرادي
الصفحه ١٥١ : .
وكان يعرف
اللغات الثلاث العربية والتركية والفارسية. وكان علماء الروم يحررون ما يكتبه من
الترسل التركي
الصفحه ٣٨٥ :
وقوله من قصيدة
أرسلها إلى صديقه فرنسيس المرّاش :
أقصاه طرف عن
سناك كليل
الصفحه ١٥ : :
لنعل طه من
التشريف مرتبة
تهدي إلى
حاملي تمثاله نعما
فاجعل على
الرأس تمثالا
الصفحه ٥٨١ :
يا رب ما هذا
العناء واللدد
وحاجة المرء
بكسرة تسدّ
لا عاصم من
قدر السما
الصفحه ٨٢ : يكلؤها
من كل ذي عوج
يمم حمى حلب
تلق السرور على
جبين أبنائها
النير البهج
الصفحه ٤٢٣ :
قد مازجت من
فيك أعذب خمرة
إن رمت
تصديقا لذاك بسرعة
عدها إلى
المذبوح ثاني
الصفحه ١٠٧ : مرتين» ، و «رسالة في
السماع المجرد بالآلات» ، وغير ذلك من مجاميع وفوائد والشعر والترسلات وغيرها.
ولازم
الصفحه ١٦٢ :
فكنت لكن
لغير المدنف الباكي
ما عطر الروض
إلا حين مر به
ذكراك إذ روح
هذا
الصفحه ٨٠ :
وله وقد أخذ
المعنى من شعر فارسي وعربي :
في المرء إن
لم يكن شيء يميزه
عن