الصفحه ١٩١ :
وخلع عليه خلع الوزارة وتوجه معه إلى سفر مصر واستنقاذها من الفرنساوية ،
فعين إبراهيم باشا إلى دمياط
الصفحه ٢٨٢ : وأكب على تحصيل
العلوم والفنون وأحرز منها النصيب الأوفر في مدة وجيزة ، ثم عاد إلى بلدته فأقبل
عليه أهلها
الصفحه ٤٠٣ : عشيرة أولاد علي ، فعند ذلك انقادوا وخضعوا
وسلموه الشخصين مع ما نهبوه من الأموال. وفي هذه السنة عين ناظرا
الصفحه ٣١٨ : ء ، وأشار إلى من كان عنده
بالخروج ، قال : فخرجنا وبعد ساعة رجعنا فدخلنا عليه فرأيناه قد توفي وهو ساجد ،
أغدق
الصفحه ٢٢٥ : أو استشارة
يجيب على الفور ، بل يمهل مقدار درجة أو أكثر أو أقل ، ثم يجيب بجواب سديد في غاية
من التدقيق
الصفحه ٣٩٠ : علماء
عصره باثنتي عشرة قصيدة كل واحدة تزيد على ثلاثين بيتا.
ثم في أثناء
عوده من مصر إلى حلب مر على
الصفحه ٦٦ :
بعد المائة والألف. دخل الهند مرتين وسافر إلى الروم مرات ، وسافر إلى بغداد
والبصرة ، وحج مرات ، وله
الصفحه ١٣٥ : مرة وزارني وزرته وتردد إليّ وسمعت من لفظه حديث الرحمة المسلسل بالأولية وهو
أول حديث سمعته من لفظه
الصفحه ٤٤٤ : وجاوبا
ولربما كان
الصدوق وإنما
نظر الطيور
على الثغور مراكبا
ما كل
الصفحه ١٥٧ : عليه العلوم وانتفع به
ولازمه وسمع منه الأحاديث الكثيرة وتأدب بآدابه وأجاز له غير مرة. وقرأ بقية
الفنون
الصفحه ٢٦ : أربعين
عثمانيا.
وكان المترجم
في حلقة القادرية منشدا سطا عليه مرة بعض من يحضر الحلقة بعد الفراغ وهو ذاهب
الصفحه ٣٠٣ : إلى زمن طويل ويبيت من الليل عليه ولم يكن صاحبه شرب ماء ولا
أكل طعاما ، ولم يكن تناول صابغا من مأكول أو
الصفحه ٣٢٤ : توقيعنا هذا العالي توجه بنفسك إلى
هذه الأمكنة وبادر بإنشاء ما مر ذكره من القلاع والحصون في الأماكن التي
الصفحه ٣٨٧ : الديار
المصرية أربع مرات وجاور في أزهرها ، وكان في كل مرة يقيم أزيد من سنتين. ورحل إلى
مكة المكرمة وجاور
الصفحه ٤٠٤ : على ذلك إلى أواخر سنة ١٣٠٨ ،
ففيها توفي إلى رحمة الله تعالى ودفن في تربة الشيخ جاكير وقد بلغ من العمر