الصفحه ٦١١ : ذلك لا يثني من عزيمتهم
ولا يؤثر على إقدامهم ، عاملين بمقتضى قول الشاعر :
ما أدرك
الطلبات مثل
الصفحه ٦٣٢ : ، وحضرت عليه من أواخرها إلى
الآخر في قراءته له للمرة الثالثة وذلك سنة ألف وثلاثمائة واثنتين وعشرين ، ثم
الصفحه ٢٢٤ : من الفقه والنحو وعلوم العربية ، ثم أذن له في الرحيل إلى مصر للمجاورة ،
فجاور بالأزهر وتفقه على جملة
الصفحه ٥٩٤ : كل مغزى سياسي ، فما مضى على ذلك بعض ساعات إلا وانتشرت تلك الخطبة في الجرائد
بحذافيرها ، وصارت جرائد
الصفحه ٤٦٨ : إلى مواضع الفرق بين النسختين
، ونبه على ما وجده مباينا للصحة من غلط النساخ مما استدركه بنفسه ، وبعد
الصفحه ٢٧٩ : شغل
لا عتب مني
على دهر دهيت به
سواد حظي
مكتوب من الأزل
وكانت
الصفحه ٦٠٥ : مواضعها وحصونها وترجع زرافات
ووحدانا إلى بلادها تاركة ما لديها من المدافع والسلاح وبقية آلات الدفاع
الصفحه ٥٧٣ : تراجم ما فيه من أشياخه الحلبيين ، وقد أشرت إلى ذلك في
ترجمة جده هذا ، وذيّل ذلك بإجازة حافلة بخطه مؤرخة
الصفحه ٦٠٦ :
ذلك وعاد إلى الآستانة وكلف أنور باشا لمحمود كامل باشا المترجم عدة مرات مصرا
عليه أن ينوب مكان جمال
الصفحه ٣٧٠ :
عددين في لندن ردّ فيهما على أحمد فارس الشدياق صاحب (الجوائب) على أثر ما حدث
بينهما من الخصام الشديد. ثم
الصفحه ٤٨٦ : ، ولم يألفوا أن ينبهوا إلى
سيىء إدارتهم ، فلا ريب أنهم يستعظمون ذلك على نفوسهم ويكافحونه بما لديهم من
الصفحه ٦٤٦ : المضية (١).
الجزء الثالث
من الدر المنتخب لابن خطيب الناصرية (١).
رحلة الشيخ
مصطفى النسيمي الحلبي
الصفحه ٣٥٥ : تعالى ، وقد سمع منه غير مرة أنه
ما سأل الله شيئا إلا أجابه ولا دعا على أحد إلا وانتقم منه بموت سريع أو
الصفحه ٤٣٨ :
سوى ما يرجّى
إلى رمسه
ومن ضن
بالمال خوف الخطوب
أعان الخطوب
على نفسه
الصفحه ٤٨١ : ما لا يتجرأ عليه في بلاد الاستبداد ، بل إن بلاد الحرية
تولّد في الذهن من الأفكار والآراء ما لا يتولد