الصفحه ٥١٨ : الشيخ
محمد كلزية ، وهو إمامه إلى يومنا هذا ، وبنى في الجهة الشمالية من الجامع حجرتين
مقبوتين بالأحجار
الصفحه ٢٠٧ : أوحدنا ، وماجدنا وابن أمجدنا ، كرم
الوالد فزكا الولد ، وهذا الشبل من ذاك الأسد.
نعم الآله
على
الصفحه ٢٦١ : وتخرج عليه من دمشق وغيرها عدد كثير
لا يحصون ، سيما في الفقه الحنفي فإنه انفرد به في عصره ، وأخذ عنه
الصفحه ٣٩٢ : مذهبي
وآليت إني لا
أزال أصاحبه
ومنها :
لعمرك ما حب
الحسان محرّم
الصفحه ٢٠٨ :
الله مرقده المنور ، وخلد ذكره الحسن المعطر ، إمام العلماء بالنظر الثابت
، على مذهب صدر الصدور
الصفحه ١٩٤ :
والقصد الأعلى
من ذلك التبرك بأنفاسهم الزكية ، والاستئناس بمراتبهم العلية ، وعند ذكر الصالحين
تنزل الرحمة
الصفحه ٥٢ : برد
زماني الذي
تقضى سريعا
بسفح اللوى
فليتي أراه
ولو في المنام
الصفحه ٥٢٠ : على أفكاره ، بقي الجامع من حين أن عمر إلى سنة ١٣٢٨
لا تقام فيه الخطبة ولا تصلى فيه الجمعة. ففي هذه
الصفحه ٢٤٤ : الماهر
، والأديب الشاعر ، عبد الله بن محمد ، علم الميقات ، المتجمل بمحاسن الصفات ، قطف
من فنون الأدب على
الصفحه ١٠٩ :
نسبه من جهة الأم المتصل ببني زهرة :
ووالدة المرحوم
الجد أبي السعود الشريفة عفيفة بنت بهاء الدين
الصفحه ٤٠٥ :
إلى الإمام زين العابدين ، ونسب العائلة محفوظ لديهم إلى الآن والعهدة في
ذلك عليه.
١٢٧٦ ـ سيدي
الصفحه ٦١٣ :
يكترث بهم لرثاثة ثيابهم ورعونة منظرهم ولما في وجوههم وأيديهم من سواد الفحم
والدخان ، ظلوا على ذلك إلى أن
الصفحه ٢٧١ : الفتن بين الأنجكارية والسادة وتعدى أولئك على هؤلاء وأتوا
بالفظايع من الأعمال في الحادثة المعروفة بحادثة
الصفحه ٤٠٨ : القادر سلطان بعض ما يحتاج إليه من العلوم الدينية
والعقلية وحصل طرفا منها. وقرأ اللغة التركية على بعض
الصفحه ٤٣٧ : فيوقع على ما شاء منها ،
وامتناعه عن الذهاب كان تورعا منه رحمهالله.
وأقبل على
العبادة في الجامع الكبير